(مالي أترككم أيها الكبار وأعود لأراكم تتهاوشون)
وقعت عيني في صبيحة أحد الأيام على هذا الموضوع...!
كي أراكم ياكبارنا تتقاذفون الكلم..!
ضاربين بصغار (المساهمين عرض الحائط( وكأنه حائط المبكى))
لماذا ياسادة.. متى كانت حرية الهجرة تقيد بسلاسل .. التهم..
الأماكن واسعة ورحبة ... وتتسع لأكثر من مليون راكب..! أليس كذلك.؟!
مياسة لله درك.. أرى نفس والديك وهو يعطر جو متصفك يفوح ..(بوركا من منتجين لخير ثمرة)
ندى أيتها الشمعة .. دعيك من التحديات فهي ترهات (الحواري ) ..!
وتعالي إلى كلمة سواء ..
يا إلهي.. حقا العديد من السنوات التي نقضيها في الحوار .. تخرج لنا ملفات تالفه من عقلياتنا المترسبة .. في كل مكان نتواجد به..
!!!
خربشات مستاءة قليلاً ( هه ) لما يحدث..!
(ههه بس انت واياه تروني جيت خلو عنكم الهواش..)
فديتني.!.