من باب , لكم دينكم ولي دين
مادامت المسألة بينهم وفي بيوتهم فنحن ليس لنا كمسلمين الا النصح لهم وارشادهم الى الدين الحق , اما الهداية فهي من رب العالمين
لاننسى مسألة أن وجودهم بيننا هو كمعاهدين مؤقتين , للفائدة العلمية والاقتصادية للبلد بمعنى ان وجودهم مؤقت جدا
أما بالنسبة للشركات السعودية الذين نظموا هذخ المناسبة بانفسهم فهذا خزي وعار ودليل ان المال مسخ عقولهم ودليل انهزام وضعف , يعبدون الريال والدولار عبادة , يعني الشرهة عليهم موب على هؤلاء الارمن من اصحاب الكتاب المحرف ,,
والحمد لله انهم يقيمون شعائرهم في بيوتهم وليس في كنائس , اعتقد انه حفل كان يقام بالسر لكن التوسع الاعلامي اظهرها هذه المرة علانية