هل تصدقون أنني تركت المعاصي والذنوب وبمساعدة من (الشيطان)!!!!

[نرسيان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماأعرفه هو أن يصلي الشخص صلاة التوبة وهي ركعتين وليست عشرين ركعة كما في الحديث
عن أبي بَكْرٍ الصديق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : "وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ")
يعني اذا قام الشخص متأخراً يصلى الفجر ثم يتوضأ من جديد ويصلي صلاة التوبة وهي مجربة
لأن الشيطان لا يريد للعبد المؤمن أن يتوب عن ذنب اقترفه فلا يوسوس له ولا يلهيه عن فعل الطاعة
شكراً اخ قلم صريح
دمت بصحة وعافية

[قلم صريح]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرسيان     السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماأعرفه هو أن يصلي الشخص صلاة التوبة وهي ركعتين وليست عشرين ركعة كما في الحديث عن أبي بَكْرٍ الصديق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلَّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ، ثُمَّ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : "وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ") يعني اذا قام الشخص متأخراً يصلى الفجر ثم يتوضأ من جديد ويصلي صلاة التوبة وهي مجربة لأن الشيطان لا يريد للعبد المؤمن أن يتوب عن ذنب اقترفه فلا يوسوس له ولا يلهيه عن فعل الطاعة شكراً اخ قلم صريح دمت بصحة وعافية

بورك فيك أخي الكريم وماقصدته في الزياده هو نوع من التقرب لله وعقاب للشيطان الرجيم وبالطبع الشيطان لايريد للمسلم أن يتقرب لله بالعباده .
جربت هذه الطريقة وصدقوني أنه هو من يوقظني لصلاة الفجر وهو من ينبهني عندما أريد سماع أغنية وهو من يذكرني بموعد قراءة القرآن الكريم خوفا من الركعات.
في أمان الله