أخي عاشق التحدي الف الف شكر ....
اخي سلطانكو : نعم هنالكم اكثر من هذا ايضا ولا اشك ان هذا تصدير البعث الصدامي بعد حرب 91
واكثر من الكيميائيين ايضا فما بالكم اذا اتحد البعث الصدامي مع اسامه بن لادن ؟
ثم اخي الكريم الخليط ومعرفة تراكيب المحاليل واارها العكسية لاأظن انها من الصعوية بمكان ولا ننسى انه كانت توزع رسائل الكترونية ونحوه لتعليم الناس عمل التفجير والكيميائيات ونحوه ، خذ مثال الأوان لو خلطت لون مثلا مع لون يعطيك لون ولو خلطت اللون نفسه مع لون آخر كانت النتيجه لون كذا .....
اشكرك من االأعماق وسؤال حقيقة تشكر عليه ...

اليك هذا الخبر اخي واخواني هنا عامه/
السلفية» الجزائرية تختار خليفة لقائدها المقتول ولقاء تلفزيوني مع البارا الخميس ( مهندس كيميائي )
الجزائر: بوعلام غمراسة
أعلنت «الجماعة السلفية للدعوة والقتال» الجزائرية، عن تعيين أبو مصعب عبد الودود، خليفة لقائدها السابق نبيل صحراوي، المدعو مصطفى أبو إبراهيم، الذي قتله الجيش الجزائري رفقة عدد من مساعديه في عملية عسكرية في مرتفعات بجاية (250 كلم شرق العاصمة) أواخر يونيو (حزيران) الماضي.
وبثت «الهيئة الإعلامية» للجماعة، أمس، بيانا على موقعها على الإنترنت، قالت فيه: «نعلن أنه تم استخلاف الأخ القائد أبي مصعب عبد الودود، على إمارة الجماعة السلفية للدعوة والقتال».
ويعد عبد الودود، أحد أبرز رؤوس «السلفية»، وله ماض في العمل المسلح منذ اندلاع أعمال العنف في الجزائر مطلع التسعينات.
وتقول مصادر أمنية متابعة لنشاط «الجماعة السلفية» إن عبد الودود ساهم في أن يتولى نبيل صحراوي قيادة الجماعة في صيف 2003، وكان أيضا أحد القيادات التي أجبرت حسان حطاب، المدعو أبو حمزة، على التنحي من رأس التنظيم المسلح، رغم أن بيانات الجماعة قالت إن حطاب «استقال بمحض إرادته».
ولعب عبد الودود دوراً في تهميش عماري صايفي (عبد الرزاق البارا) المحتجز حاليا لدى جماعة تشادية انفصالية في شمال تشاد. وعند تنصيب صحراوي زعيما جديدا، كان عبد الودود رئيسا لـ«فرع التصنيع» في الجماعة، وقاد بعدها بفترة قصيرة «مجلس الأعيان» الذي يضم مسؤولي سبع مناطق في الجزائر تنشط فيها الجماعة السلفية.
وتشير المصادر الأمنية، إلى أن عبد الودود يتحدر من منطقة مفتاح بجنوب العاصمة، التي كانت في بداية النشاط المسلح في التسعينات أحد المعاقل الرئيسية لـ «الجماعة الإسلامية المسلحة»، التي خرجت «الجماعة السلفية» من عباءتها في صيف 1998.
وعندما ترأس جمال زيتوني الجماعة الإسلامية، قرّب إليه عبد الودود حتى صار من أهم رجاله، لكنه تقهقر إلى مرتبة دنيا بعد مقتل زيتوني في سنة 1995. وانشق عن الجماعة رفقة حطاب وعبد الرزاق البارا ومجموعة أخرى ممن عارضت قتل المدنيين العزل، وأسس الفريق الهارب جماعة جديدة سماها «الجماعة السلفية للدعوة والقتال» التي أعلنت في سبتمبر (أيلول) الماضي ولاءها لتنظيم «القاعدة».
ويتمتع عبد الودود بمستوى جامعي، حيث تخصص في الكيمياء والهندسة الإلكترونية، وهو ما أهله لرئاسة فرع التصنيع.ولم يكن عبد الودود المرشح الرئيسي لخلافة أبي إبراهيم، فقد كان المتتبعون لمسار «السلفية» يتوقعون تولي عبد الحميد سعداوي (يحيى أبو الهيثم) قائد المنطقة الثانية، أو أحمد أبو البراء (الضابط القضائي والشرعي) بالجماعة.
وذكرت تقارير صحافية في المدة الأخيرة، أن حربا ضروسا نشبت بين الرجلين حول الزعامة، الشيء الذي نفته «الجماعة السلفية» في بيان بثته قبل دقائق قليلة على البيان الذي كشف عن اسم القائد الجديد.
الى ذلك، ستعرض القناة الفرنسية الثانية، يوم الخميس المقبل، لقاء مع عبد الرزاق البارا من مكان اعتقاله في شمال تشاد. وينتظر أن يقدم البارا معلومات عن الفدية التي حصل عليها من الحكومة الألمانية نظير إطلاق سراح سياح ألمان اختطفهم في مارس (آذار) 2003 في الصحراء الجزائرية. ووقع البارا في أسر «الحركة الديمقراطية من أجل العدالة في تشاد» في مايو (أيار) الماضي، وعرض مسؤولو الحركة على السلطات الجزائرية تسلم البارا، كما تسعى دول أخرى مثل ألمانيا والولايات المتحدة لاعتقاله.
