,’, أيُّها السابقون ... احكوا لـ اللاحقون ,’,

[نبض الوريد]

[align=justify]
يذكرني هذا الموقف بقصه في نفس السياق:

واحد في ليلة عرسه جالس في زاوية وزوجته في زاوية يكلمها ،وهي مستحية وتطالع الارض .. ينطل (يتكلم) ينكت (يستهبل) عليها ....والبنت تطالع في الارض ولا كن فيه احد جنبها ......!!
الولد من كثر ما يكلم نفسه، وبنت الناس ساكته .. قال ياولد خلني اطنش واسكت شوي ..
فجأة اصدقاء الرجل قالوا لازم ننكد عليه ليلة زواجة ونحرجه قدام زوجته ..قام واحد منهم وأخذ حصاة وحذف بها الشباك ...
عاد تخيلوا البيت يعمه الهدؤ + سكون البنت وصمتها وصوت ضربة الشباك ( قوية )
كانت مفاجأة للبنت اللي يوم سمعت الصوت ومن الخوف والرعب طمرت ( نطت ) (نقزت)وضمت زوجها من الخوف ...
الرجال استانس واعجبته الحركة ،
ترك البنت على جنب وطالع من الشباك لقاهم اصدقائه صاح لهم وقال :
مرة ثانية شباب لو سمحتوا .... مرة ثانية تكفون ......؟؟؟؟؟
سمعوا كلامه ،،وكرروا الرمي، فجات وحدة من الحصى بالغلط وتصيب رأس العريس ... ويا ليل ما اطولك [/align]