العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-08-09, 09:54 am   رقم المشاركة : 1
الشرق الأدنى
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الشرق الأدنى





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الشرق الأدنى غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجهني 
   كيف يكون الاستشعار بعظمه الله ؟؟


جميل هذا السؤال ... ويطول شرحه ... ولكن لأني اراك من اصحاب العقول السليمة .. اقول


هو التفكر في خلق الله وفي الإختلاء به سبحانه في أرض فضاء وكأنك تخاطبه ويخاطبك .. يشعر المؤمن فيها بعظمته سبحانه وفي ماخلق من آيات ....

قال تعالى (وماقدروا الله حق قدره ) ... نعم لو قدرناه لما خشينا مادونه ولافرقتنا العصي والبنادق !

عظمة الإستشعار .. أمر عظيم تتلذذ به الأحاسيس ... لايعرفه إلا من ذاق حلاوته ....


قل /


لاإله إلا الله مائة مرة ... وأنت في ليلة قمرية لوحدك واستحضر وجوده سبحانه .. والله .. ستجد شيء لايمكن لأحد أن يترجم ماتشعر به .


هذا إختصار شديد .... اعدك بالكتابة عنه يوماً ما .






التوقيع

رد مع اقتباس
قديم 09-08-09, 10:27 am   رقم المشاركة : 2
الشرق الأدنى
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية الشرق الأدنى





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الشرق الأدنى غير متواجد حالياً

للتوضيح ....


نحن نعلم أن اهل الفساد يجاهرون بنشر الرذيلة دون خوف أو خجل من الله .. فحري بنا نحن أهل الحق ... ضحايا الحملات المشبوهة أن نقف في وجوههم وقفة صادقة لاخوف فيها ولاخنوع ولاذلة / وكما نعلم أن الأبواب المشروعة لايمكن الدخول منها وإيضاح الأمر على حقيقته وصورته أمام الرأي العالمي .. فبناء على هذا فلاارى بأساً من الخروج والإعتصامات السلمية رافعين لافتات بالإعتراض على مابدر من أهل الفساد من فساد عظيم .. حماية للدين والوطن من كيد الكائدين ...
و هذه فتوى الشيخ خالد عبد المنعم الرفاعى
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فإن المظاهرات وغيرها من طرائق التعبير عن الرأي، والتأثير على الآخر، وهي مجرد وسائل لغايات، وليست غاية في ذاتها، وما كان على هذا النحو، فإنه ينظر إليه من جهتين:

الأولى: من جهة الغاية التي تنظم المظاهرة من أجلها: فمن المعلوم أننا لا نحكم على الوسائل بحكم منفصل عن الغاية المقصودة من ورائها؛ لأن المتقرر أن الوسائل لها أحكام المقاصد، فإذا كان القصد مطلوباً شرعاً -من حيث هو- فإنه يشرع التوصل إليه بكل وسيلة غير ممنوعة شرعاً؛ فمثلاً: نصرة المسلم المظلوم مطلوبة شرعاً؛ لقوله تعالى: {وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ} [الأنفال:72]، ولقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً" (رواه البخاري عن أنس).

هذا: والغايات تتناولها الأحكام التكليفية الخمسة: الوجوب، والحرمة، والاستحباب، والكراهة، والإباحة، فإذا كانت الغاية واجبة كالحج مثلاً كانت الوسيلة المستخدمة في الوصول للحج كذلك واجبة، وإذا كانت الغاية محرمة كالزنا حُرِّمت الوسيلة كذلك، من سفر وغيره، وإن كانت الغاية مباحة كالتجارة، كانت وسيلتها من سفر وغيره مباحة ما لم يرد في الشرع ما يحرمها... وهكذا.

الثانية: من جهة الوسيلة المستخدمة في التعبير عن الغرض، المُتوصَّل بها إلى الغاية: هل هي مأمور بها شرعاً، أم ممنوعةٌ أم مسكوت عنها؟
- فإن كانت تلك الوسيلة مأموراً بها: فلا شك في مشروعيتها، مثل السعي لشهود صلاة الجمعة، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [الجمعة:9] ونحو ذلك.
- وإن كانت الوسيلة ممنوعة: فإن كان منعها منع تحريم، فإنه يحرم اتخاذها، أو التوصل بها إلى أي غاية، حتى وإن كانت الغاية مشروعة، وذلك كمن يسرق ليتصدق؛ فهذا ونحوه لا يلتفت فيه إلى الغاية.
- وإن كانت ممنوعة منع كراهة، فإنه يكره اتخاذها تبعاً لذلك.
- وإن كانت الوسيلة مسكوتاً عنها: فحكمها حكم غايتها -وجوبا واستحبابا وتحريما وكراهية وإباحة- وقد ذهب بعض المعاصرين إلى أن الوسائل تعبدية وتفتقر إلى النص، وفيه نظر.

والصواب والعلم عند الله ما قدمناه من أن الوسيلة تأخذ حكم غايتها –مقاصدها- حتى يأتي نهي من الشرع، وأن الوسائل غير منحصرة.

فكل وسيلة قديمة أو مستحدثة إذا كانت غير ممنوعة شرعاً ويغلب على الظن أنها تحقق هذا المقصد فإنها جائزة؛ فاستخدام الطائرات مثلاً وغيرها من الطرق الحديثة في الجهاد، واستخدام الحاسوب والشريط المسجل والمطويات والإنترنت ونحوها في الدعوة إلى الله، لا يعد من بدع العصر الحديثة.

قال الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة المشرف العام على موقع الإسلام اليوم: "لا نرى بأساً أن يجتمع المسلمون للإعراب عن احتجاجهم على معاناة إخوانهم في فلسطين؛ بحيث تكون مظاهرة سلمية؛ وهذا من نصرة إخوانهم، وله أثره البالغ على اليهود، وعلى من يناصرهم في كل مكان، ومن ثمراته أنه يوصل الرأي الإسلامي إلى الشعوب الغربية، التي طالما هيمن اليهود على عقولها، وأوصلوا لها رسالة مضللة عن القضية. والأصل في مثل هذه الأمور الجواز، ولا تحتاج إلى دليل خاص".

إذا تقرر هذا: فلا بأس في تنظيم المظاهرات؛ لأنه من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، على ما يتعرض له إخواننا في فلسطين مثلاً إذا روعيت قواعد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر: كألا تؤدي تلك المظاهرات إلى منكر أكبر، من اعتداء على الأنفس والأموال والممتلكات، أو تخريب المرافق العامة، أو أن ينضم إلى المتظاهرين الغوغاءُ والمخربون؛ فيحدث ما لا يحمد عقباه.
وألا تشتمل على محرم: من اختلاط بين الرجال والنساء، أو استخدام شعارات باطلة، أو سباب أو غيره، وفي أي من تلك الحالات: يكون حكمها المنع؛ لأن المباح إذا أفضى إلى محرم منع، والله أعلم.


قلت / إذن ومن باب أولى أن نقف في وجه من يريد تغريب المجتمع وتفسيقه وبث السموم الفضائية عبر قنوات هابطة وجب علينا التصدي لها في أسرع وقت .







التوقيع

رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 01:26 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة