في الحقيقة لا يدرك عظم المسؤولية إلا من جلس على كرسي الرئاسة وجربه
ليس غرور ولا تخبط ولا ولا
الأمر ليس يسير ، من حق الرئيس يهجر العالم عمله يجبره ، يشتغل دوام للعما وقت العمل ، ودام للعمل خارج العمل في البيت للعمل ولا محفزات ولا بدلات وقصور وتقصير في حق الأهل
تعود الناس أن النظام هو أن تحسب ألف حساب لفلان وفلان
لكن إذا مسكت المرأة منصب تكون عاطفيه وقلبها رقيق ويخشى الله مافيه مخرج ألا أن تطبق النظام
هذي هي الحقيقة
الكل يرى أنه تستحق تدخل بنته المدرسه أو الكليه الفلانيه
الكل يرى أن ابنته لا بد أن تتعاقد هالسنه وتدرس
مستحيل يوضع رئيس مادام تريدوا كل الأمور تجري وكل الناس تمشي أمورها إذا لا لزوم للرئيس
الله لا يبتليكم وتكونوا رؤساء
أنواع الضغط العصبي قصور مالي من وزارة الماليه وتكدس عمل في جميع النواحي
والذي رفع سبع اسألوا أغلب الرؤسا تجدوا المنصب أتى إليهم ولم يركضوا له فالرئاسه محنه لا منحه ، وتكليف لا تشريف ،وابتلاء لا تفضل ..
عسى الله يرحمنا