الموسيقى ليست حرام والاغاني ليست حرام وظهور النساء متبرجات ليس حرام و؟؟؟

[فديكا التميمي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العباس الشنقيطي     دقيقة اجيب نظاراتي وجيك.. كلامك كثير وخطك مو واضح

واضح بس انت مااهتويت ومالقيت رد الادله واضحه وضوح الشمس حنا ماعلينا الا البلاغ اللهم بلغت اللهم فاشهد,,

[العباس الشنقيطي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فديكا بريده     واضح بس انت مااهتويت ومالقيت رد الادله واضحه وضوح الشمس حنا ماعلينا الا البلاغ اللهم بلغت اللهم فاشهد,,

انت الله يهديك شغالة نسخ / لصق بدون مجهود وتعبين الصفحة بحشو ماله داعي بصراحة وتبغين الشخص يرد عليك فكل هذا الحشو ..!!حبة حبة الله يرضى عليك، الأمر الآخر بفهمك شغلة علشان تستفيدي من هذا الحوار وحضربلك مثال بسيط .. أول شيء فيه شغلة اسمها سند الحديث وسند الحديث المراد به الرواة أي رواة الحديث ، رواة الحديث فيهم الكذاب وفيهم المنافق وفيهم الجاهل وفيهم النص نص وفيهم الصدوق وفيهم الكبير الشايب وفيهم الشيخ العالم ...الخ يعني رواة الحديث بشر مثلنا( وصلت معلومة الرواة )، الشيء الآخر البخاري عندما اراد ان يجمع جميع الأحاديث الصحيحة استند على اسس من اهمها رواة الحديث أي لابد أن يكون جميع رواة الحديث في درجة الصدق مثال ( عن السمنسي عن صاحي ورايق عن العباس الشنقيطي عن كفاني عذاب ان رحال قال :- القافلة تسير والكلاب تنبح ) فلنفترض ان البخاري سمع هذا القول ويريد أن يضعه في صحيحة فماذا يصنع ..!! يذهب يسأل عن كل شخص من هذولي الرواة فإذا وجد مثلاً العباس الشنقيطي كلامه مش ولابد قال لا لا هذا الحديث فيه علة فيرد الحديث ولايأخذه هكذا كان منهجه،طيب بعد ماخلص الكتاب وعرضه على الدارقطني وعلى الامام احمد ومشايخ الحديث قالول تعال حبيبي انت رويت سند لحديث فيه حدثنا س عن ص عن ظ عن ق .. ظ هذا كذاب ياالبخاري وقد قال ماهو كذا وكذا وقوله ضعيف ..الخ ... هذا كله تجدينه في مقدمة ابن حجر العسقلاني اتمنى تقريها اذا تبغي تستفيدي وتسمعي محاضرة الألباني فوق وشكرا.
بالمختصر :- لايوجد حديث صريح يحرم الغنى سوى حديث المعازف في صحيح البخاري وهذا الحديث ضعفه بعض مشايخ الحديث وغيرهم لأنه جاء مرفوعاً أي البخاري لم يقل حدثنا ابن هشام وإنما قال قال ابن هشام يعني البخاري ماسمعه فكيف يرويه ..!

أمَّا كتب التفاسير فمن فطاحلتها ابن عباس وهذا لاخلاف فيه نهائياً عند اهل العلم وابن عباس ذكرت لك قوله في مسألة الغنى .