لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
حتى ان عيوني جف دمعها من كثر ما تصبب
على هذا المسكين الذي يبحث عن الفرح
ولو عند غيره
وهو يذكرني ببصبوص فقد امه واخوانه
وتاه الطريق الى ذياب
وكان لسان حال الذياب ينظرون اليه
وهم يقولون اتركوه لعل عقله يغلب شوقه