عبودية عرف أعوج ...

[صـاحي و رايـق]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحايب نجد     وكان ياماكان ومازال بالعصر والأوان لم اتشاءم وانا اعيش الثقه والراحه والحريه لكن مايحز بنفسي شكاوى الاخريات لي وماعساني ان افعل بخصوصيات هي فئه موجوده عايشتها مع بعضهن من تجبر أب او ظلم زوج يعني بعرف وش يحس فيه طرحت عدة اتهامات من نظرتك لبيئتك وعممتها ع الكل دون انصاف... والله يعافيك

أستاذه سحايب
الله يديم عليك الطمئنينه والراحة النفسيه للآبد

مجالس النساء حالياً تتداول فيها أشكال وألوان من الحكاوي التي معظمها مبهره لا ترتقي للحقيقة
حتى أصبح سب الاب أو الزوج من الأساسيات لديهن
وسببه رفض طلب واحد من ضمن مية طلب
أو خوفاً من العين أو الحسد أو تكرار ومداوله مثل هذه الأشياء
والرسول عليه السلام ذكر في قوله : أن النساء ناكرت للعشير
والرسول أخبرنا بهذه النقطه أيام ما كانت المرأة في عز توهجها من الطاعة والإيمان في إحترام الرجل في جٌل قرارتة
حتى لو أصبحت هذه القرارت في الضد على المرأة
فكيف الحال الأن .. بعد ما تعالت أصوات النساء في هذا الزمن على صوت الرجل في كثير من الأحايين
الحكاوي هذي تعودنا عليها حتى من أهالينا عندما نكون مجتمعين مٌنصتين لحكاويهن
كانت بـ الأول من ضمن العادات التي أعتدنا عليها حتى أصبحت عبادة من ضمن العبادات في الوقت الحاظر
شقيقاتي أرى بـ أن الحظ حالفهن في أختيار أفضل الأزواج في الوقت الحاظر
لكن عند تجمعهن في جلسه مع النساء يصدرن قرارات بتذمرهن من أزواجهن وكأن هذا الزوج بقايا ذئب وليس إنسان

صدقيني أستاذه , معظم الشكاوي التي تٌصدرها معظم النساء لا أساس لها من الصحة
تردد ما يقال لها حتى يكون العطف والرحمه هو منوال الطرف المستمع كـ حالتك هنا


تفاءلوا بالخير تجدوه
وأنا متفاءل بنظرتي هنا من قبل الرجال والنساء
وعلى هذا الشيء عممت قولي بأن المعظم من المتزوجين سوى من رجل أو إمراة
لديهم الحياة الخاصه بهم التي تيارها السعادة والهناء
ومن تحاكيك عن حياتها الخاصة حتى لو كانت تكذب فهي لا خير فيها أبداً
وتأكدي بأن السلبيه منها أهي وليس من زوجها


آسف على الإطاله

عوافي من جديد

[سحايب نجد]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحيـ و رايـقـ     أستاذه سحايب الله يديم عليك الطمئنينه والراحة النفسيه للآبد مجالس النساء حالياً تتداول فيها أشكال وألوان من الحكاوي التي معظمها مبهره لا ترتقي للحقيقة حتى أصبح سب الاب أو الزوج من الأساسيات لديهن وسببه رفض طلب واحد من ضمن مية طلب أو خوفاً من العين أو الحسد أو تكرار ومداوله مثل هذه الأشياء والرسول عليه السلام ذكر في قوله : أن النساء ناكرت للعشير والرسول أخبرنا بهذه النقطه أيام ما كانت المرأة في عز توهجها من الطاعة والإيمان في إحترام الرجل في جٌل قرارتة حتى لو أصبحت هذه القرارت في الضد على المرأة فكيف الحال الأن .. بعد ما تعالت أصوات النساء في هذا الزمن على صوت الرجل في كثير من الأحايين الحكاوي هذي تعودنا عليها حتى من أهالينا عندما نكون مجتمعين مٌنصتين لحكاويهن كانت بـ الأول من ضمن العادات التي أعتدنا عليها حتى أصبحت عبادة من ضمن العبادات في الوقت الحاظر شقيقاتي أرى بـ أن الحظ حالفهن في أختيار أفضل الأزواج في الوقت الحاظر لكن عند تجمعهن في جلسه مع النساء يصدرن قرارات بتذمرهن من أزواجهن وكأن هذا الزوج بقايا ذئب وليس إنسان صدقيني أستاذه , معظم الشكاوي التي تٌصدرها معظم النساء لا أساس لها من الصحة تردد ما يقال لها حتى يكون العطف والرحمه هو منوال الطرف المستمع كـ حالتك هنا تفاءلوا بالخير تجدوه وأنا متفاءل بنظرتي هنا من قبل الرجال والنساء وعلى هذا الشيء عممت قولي بأن المعظم من المتزوجين سوى من رجل أو إمراة لديهم الحياة الخاصه بهم التي تيارها السعادة والهناء ومن تحاكيك عن حياتها الخاصة حتى لو كانت تكذب فهي لا خير فيها أبداً وتأكدي بأن السلبيه منها أهي وليس من زوجها آسف على الإطاله عوافي من جديد

ماوصلني ليست حكايات او كلام ضايع او تكفيرا للعشير وانما واقع لماذا تنكره وترى الابواب مسكره والأحوال مستره ولولا اني لم اعرف احد ووثقت من كلامهن لما تطرقت للموضوع اصلا
ولماذا لاخير فيما من تشتكي إلي أم تريدون ان تخرصوها
يوجد أمرأه علا صوتها بلا حق ويوجد امرأه مات صوتها بالحق ويوجد التفاهم ويوجد التنافر
قلتها بنفسك تعودت من اهلك ان تنصت لهن وغيرك تعود على حقرانهن

دمت بخير