وصفت الواقع بدقة
والمرأة التي تصرف المبالغ الطائلة بلا حساب ثقة ثقة عمياء أنها لم تتعب في كسبها
وإلا ملابس أطفال تلبس يوم واحد وترمى في قعر الدولاب تشترى بــ 250 إلى 300 وأكثر
ثم أكمل الباقي في التطقيم لها من شراب وجزمة ووووو الخ
بصراحه الله يعين الرجال على ما يأتيهم من نسائهم
يكد كل الشهر لتأتي المصون وتستلم منه الراتب وتبعثره بالأسواق وعلى هاليمانية النصابين
أما من ناحية الجري خلفها من محل إلى محل فهذه لا تستحي مهما يكون لابد للزوج أو الأخ قدر من الإحترام وأخبره أني أريد المحل الفلاني وأمشي إلى جانبه مو أسابقه للمحل