تاريخ التسلل
طبق قانون التسلل الحالي بكل أجزاءه في العام 1974 وتم تطبيقه في بطولات كأس العالم
مصيدة التسلل
هي خطة تكتيك دفاعية يلجى إليها لأعبي دفاع الفريق بحيث تعطل الهجمة المرتدة أو تعطل تقدم الفريق الخصم ، وهذا التكتيك يعرف بالمصيدة مبني على التسلل السالف الذكر وبالتالي هذا التعطيل القانوني يغير مجرى الكرة في الملعب لصالح فريقهم
موضع التسلل
يعتبر اللاعب في وضع التسلل إذا "كان أقرب الي خط مساحة الهدف للفريق الخصم من كل من الكرة ذاتها وثاني أقرب لاعب للفريق الخصم" ما لم يكن في نصف ميدان اللعب الخاص به.
تعليمات جديدة للفيفا حول التسلل في كرة القدم
قد تمنح تعليمات جديدة أصدرها الاتحاد الدولي لكرة القدم بشأن احتساب التسلل فرصة أكبر للمهاجمين لتسجيل الأهداف وتضع حدا للجدل الدائر بشأن ما يطلق عليه التدخل أثناء اللعب.
وصدرت هذه التعليمات في نشرة حديثة وزعت على الاتحادات المحلية ورغم أنها لا تمثل تغييرا في قواعد اللعبة إلا أنها ستغير طريقة التعامل مع قرارات احتساب التسلل، وهي تمنع احتساب التسلل ضد لاعب لا يلمس الكرة أو لا يعوق بشكل مباشر رؤية أو حركة المنافس، وستلغي أيضا احتساب التسلل ضد لاعب لا يتدخل بشكل مباشر في اللعب.
وتنص قوانين اللعبة على احتساب التسلل ضد اللاعب إذا اشترك في اللعب عن طريق التدخل في اللعب أو التدخل مع المنافس أو الاستفادة من وجوده في ذلك الوضع، وتوضح التعليمات الجديدة بشكل أكثر دقة أن احتساب التسلل نتيجة التدخل في اللعب يعني اللعب أو لمس كرة مررها أو لمسها زميل، كما تعرف التدخل مع المنافس على انه منع المنافس من اللعب أو القدرة على لعب الكرة عن طريق إعاقة رؤية أو حركة حارس المرمى على سبيل المثال أو التلويح أو الحركة أثناء وقوف اللاعب في طريق الكرة لخداع أو تشتيت تركيز المنافس.
وفيما يتعلق بمسألة استفادة اللاعب من موقعه أوضحت الإرشادات الجديدة أن ذلك يعني لعب كرة ارتدت من القائم أو العارضة وهو في موقف تسلل ولعب كرة ترتد من الخصم وهو في موقف تسلل.
العرض المتطور
