نحن باختصار مجتمع مغرور و متكبر نسائه و رجاله ونتكلم بالقيم و المباديء و عند اي موقف ننسى كل ما تكلمنا به مما افرز اجيالا تقدس الذات و تعيش بمعزل عن مشاعر الغير وكان هؤلاء قله اما الان فهم اكثرية و لاكتشاف هؤلاء لا تحتاج الى خبير و تأكيدا على ما اقول نلقي نظرة على ردود منتدانا وكيف يستحقر كل واحد رأي الاخر الا من رحم ربي ( يا امة ضحكت من جهلها الامم )
وما انواع الزواجات ( مسيار - بنية الطلاق الخ ) الا دليل على البحث عن اي مبرر للمتعه اما الطرف الاخر و هي المرأة لا يعنيهم امرها و مصيرها فهي لا تستحق و هي جسد فقط ولا يحق لها ان تستقر و تنجب الاولاد وتعيش زوجة بمعنى الكلمة
وفي الختام احب ان اشرك النساء بتفاقم المشكلة فتجد من يحتاج ان يتزوج بثانية على سنة الله و رسوله تقوم الحرب من الزوجة الاولى و اهلها مما جعل الكثيرين يبحثون عن الطرق الملتوية لذا يجب ان يكون هناك قبول من الزوجة الاولى لكي تستمر الحياة خصوصا اذا كان الزوج عادلا ومقتدرا