بعد اجتماع ثنائي بين وزارتي الصحة والتربية تمخض بقرارة مثيرة للتعجب والاستهجان
أخيرًا تكرمت الثانية الموقرة وعلى مضض بتأجيل بدء الدراسة بأمر سامي
...
السؤال
إلى متى وبعض وزاراتنا لاتستطيع الاعتماد على نفسها في اتخاذ القرار بل ليس لديها الجرأة في ذلك
إما تعاليا وتغطرسًا أو عدم ثقة ..؟؟!!
...
ماضر الوزارة لو قامت بهذه الخطوة الاحترازية قبل أن يتذمر الرأي العام ..؟
عموما الحمدلله فقد كفينا شر روتين الوزارة القاتل بتدخل القيادة الحكيم
ولكم أن تتخيلوا لو لاقدر الله
أصيب أحد الطلبة بمدرسة ما في أحد الهجر أو المحافظات النائية
فكم من الوقت يلزم لإنهاء الإجراءات و تجاوز عقبات روتين الوزارة .؟
مرة أخرى
شكرًا لك أخي المعتق على طرحك الموضوع
و إن كنت أتفق معك مضمونًا وفكرةً ولكن أختلفك معك من حيث حدة العنوان
دمت بود وكل عام وأنت بخير