تصدق الإغراء والإثاره في ما كتبت أكثر من الإغراء والإثارة لمن يرى المشهد ...
لأن من يراه بنات وسيكون مشهدا كوميديا أو مهرج يستعرض سفسطائياته .. وهرطقاته
لكن الذي يقرأه شباب محترفون في تخيل كيس الزباله الأسود فتاة حسناء يغطيها شعرها ، مثل حسناء امرئ القيس التي نعتها بنؤوم الضحى ومن كثر نومها تنفخت من كل الزوايا
ع العموم أبدعت من جد الفتاة التي وصفت حلوه جدا وكشخة تفتح نفسك ع الصبح لما تجيء كمحاضر وتشم أروع العطور وتشوف إبداع الطالبه في وجهها واحترافها في التمثيل ، ومن ثم هذا يطمني ع مستقبل بنتي التي شعرها كدش خلقه
وإذا كل شيء طالع جدا أمر طبيعي ومستمرئ عليه ، الله أكبر في الزواجات يتعرن ويلبسن تحت السرة بقليل وفوق الثدي بملي ، ويرقصن قدام أمهاتهن وجداتهن وخالاتهن على أغنية الشيشه أو ما أدري وش اسمها أغنيه تدعوا للفاحشة الظاهر اسمها دقني بدون تشديد ، وياليت من يدقهم بالتشديد صج . فالناس هم الناس واللي ما تأدب مع الله لله ما راح يتأدب احترام للمكان
ومن ثم الآن الأمهات صرن سفيهات يحبن يكشخن ببناتهن لدرجة أن لما عشت بالقصيم رأيت العجب الأم هي تتقضى لبناتها ملابس بيت الله لا يبلانا مثيره كل الإثاره .