في بيتنا فتاة مراهقة .......................

[aĻŖeem]

أسير هل لديك أخوآت غيرهآ ...؟؟؟

لآنها اذا كانت لديها أخت تكبرهآ المفترض ان تكن لها الاخت والصديقهَ ..
تحآدثها عن مايضايقها ....تكن هي الاقرب دوماً ..؟؟؟
لكن بالنسبه لك من الصعب ان تكن لها قريب .!!!

.
.

وبالنسبه لتشجيعها لهلآل أمر عآدي جداً ..
وحتىآ تصفحهآ للنت أمر اقل من عادي .خصوصا الآن مع البطآقه الخضرآء تحجب كل الموآقع السيئه ..اشترك بهآ لآجل اختك ويكفي انك تطمئن حين جلوسها ع النت .....!
وانت لآتشد ولآترخي لهآ ..واي شي تبيه هي لآترفض لها رفضاُ تام ..؟؟
فمثلآ عندمآ طالبت منكم بقصة لشعرهآ مالمانع من ذلك !
اذا كانت قصه جيده اين المشكلهَ ..؟
يعني اذا كآن تبي ترفض انت ..مو عاجبك هالشيء ..
ارفض بالبدايه لكن بعد ذلك وآفق ووممكن تقولها هذه أخر مره ....!
لكن رفض رفض وكل امورها رفض؟؟؟؟

نصيحه لكم

آياكم والقسوه .!!
.

عموما الله يحفظهآ لكم بأذن الله

[انتظرتك]

السلام عليكم

وأد البنات


في مجتمعنا تكثر المقابر المتحركه التي يسكنها فتيات قُتلن ظلماً وجوراً على يد والديهم .
مقابر أسوارها الشك وتربيتها سوء الظن ومدافنها ضياع الشرف.
فتاة توضع في نعش الثقة وتحمل على أكتاف الأسرة وهم فرحين بهذه الجنازة .
أسرة تقتل الإصلاح وتدفن الثقة ..
فتاة ذنبها أنها ولدت في عصر منفتح على العالم تتواصل مع الآخر بكل سهولة،
فتاة عاشت في مجتمع متناقض فالبعض يرى أن الانفتاح بمجمله شر ، وأن الدخوله فيه
عشق وتلذذ لأنواع الشر ، فتاة تشاهد الممنوع مسموح لغيرها والمحرم جائز لمن هو أكبر منها .
فتاة تعيش في أسرة مجرمة تقتل وتسفك بدم بارد ،
ومسرح تلك الجرائم يقع على أبواب النت وفي نوافذ الهاتف ،
تُقتل الفتاة بأبشع صورة ،والأم ترشق االفتاة بصفات الرذيلة وكلمات الإهانه لأنها أقترفت ذنباً على موقع الالكتروني كتبت فيه شكراً أخي رداً لموضوع عام ،
والأب يوبخ الفتاة ويمنعها من التواصل بسبب اتصال خاطيء من شخص مجهول لا ذنب لها فيه .
الكل يجهل فن الإحتواء وأسلوب الحوار ولباقة الكلام ،
فتاة بأي ذنب قتلت .
في هذا العالم الواسع نحتاج إلى احتواء الفتاة ،
بالدخول في أفكارها والعيش في عالمها ومحاورتها باسلوب محب عنوانه الخوف عليها والسعي لمصلحتها ،

وأن ننتقي الكلمات الساحرة لجذب الفتاة ، المشكلة أن بعض أسرنا تؤمن بسؤ الظن،
فكيف نجعل الفتاة تتقبل وجهة النظر وفي مخيلتها أن الأسرة تشك فيها ، بل وتجزم أنها مذنبة خائنة لأسرتها ،
من يرى حال الفتيات ودخولهن في كهف الضياع النفسي يدرك أن سببه الأول والاخير سوء الظن .
فتاة تقترب ، والأسرة تهرب ، فتاة تعتذر ، والأسرة تعاقب ، فتاة تبكي ندماً ، والأسرة تبتسم أعجاباً بقوتها وتسلطها
على الفتاة ،
كيف لنا أن نحمي الفتيات وهن يعشن في بيئة جاهليه حمقاء يئدون البنات لأتفه الأسباب ثم يريدونهن أن يكن صالحات .
إن الإصلاح والتغيير من حال إلى حال يحتاج إلى توسيع عقلية الأسرة وتفهمها لوضع الفتاة ،
والحوار الناجح لن يكون ذا جدوى مالم تتواجد الثقة بين الاسرة والفتاة لكي يؤتي الحوار ثماره كما أن الكلام المنمق والبعيد عن السقطات سيأسر الفتاة في أحضان الأسرة .
إن الفتاة لا تحتاج من الأسرة إلا للثقة والشعور بالرضاء وأن تكون العلاقة بينهما علاقة محبة وصحبة حينها سننعم بفتاة معطاءة لنفسها وأسرتها ومجتمعها .

إذاً الفتاة ... مالمطلوب منها لو أعطيت الثقة الكاملة من أسرتها ؟

------------------------
همسة : الشك أول طريق الضياع في عالم الفتاة

من كتاب وانتهت اللعبه لتركي فائز الحقباني

أخ سلمان أتمنى أن أعرف إجابتك على التساؤل ؟؟؟

[انتظرتك]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الريـــم     أسير هل لديك أخوآت غيرهآ ...؟؟؟ لآنها اذا كانت لديها أخت تكبرهآ المفترض ان تكن لها الاخت والصديقهَ .. تحآدثها عن مايضايقها ....تكن هي الاقرب دوماً ..؟؟؟ لكن بالنسبه لك من الصعب ان تكن لها قريب .!!! . وبالنسبه لتشجيعها لهلآل أمر عآدي جداً .. وحتىآ تصفحهآ للنت أمر اقل من عادي .خصوصا الآن مع البطآقه الخضرآء تحجب كل الموآقع السيئه ..اشترك بهآ لآجل اختك ويكفي انك تطمئن حين جلوسها ع النت .....! وانت لآتشد ولآترخي لهآ ..واي شي تبيه هي لآترفض لها رفضاُ تام ..؟؟ فمثلآ عندمآ طالبت منكم بقصة لشعرهآ مالمانع من ذلك ! اذا كانت قصه جيده اين المشكلهَ ..؟ يعني اذا كآن تبي ترفض انت ..مو عاجبك هالشيء .. ارفض بالبدايه لكن بعد ذلك وآفق ووممكن تقولها هذه أخر مره ....! لكن رفض رفض وكل امورها رفض؟؟؟؟ نصيحه لكم آياكم والقسوه .!! . عموما الله يحفظهآ لكم بأذن الله

بالنسبة للأخت الكبيرة

يفترض أن تكون هي الصديقة والقريبة لها

لكن ليست كل فتاة تملك أختاً ...

البطاقة الخضراء ..

لم اسمع بها من قبل ولا اعرف ماعملها ..

فلا يوجد خوف من المواقع المشبوهة لأنها ستكون اصلاً محجوبة

ولكن الخوف من التسجيل في المنتديات ......... ومواقع الدردشة

لكن الحمد لا ارى لها اهتمام في ذلك ...