في بيتنا فتاة مراهقة .......................

[oldman]

اقتباس: أســـــير أخ سلمان أتمنى أن أعرف إجابتك على التساؤل ؟؟؟

حتى لو وضعت إجابتي لن تكون كمن قدمها قريبة من النار أم إكتوت بها
وكُنتُ بوضعي للسؤالِ أُمني نفسي بسماع رأي الفتيات هنا لأنهن هن من يعانين من عدم الثقه أو يطلبن الثقة !!
لكن لعل في الأمر شيء؟؟
ليتني أقرأ معكم تلك الردود والتي سنستفيد منها جميعاً (أخوة وأخوات )
لأننا لن نفهم الأخوات الشقيقات إلا عندما ينثرن ويبدين العائق لذلك وبدور الأخوة الذكور تلمس ذلك ولعلها تتغير تلك النظرات من كلا الطرفين .
( مع تواجد عدم البوح بين أخوة البيت الواحد)
كيف لي أن أثق بك كل الثقة وأنتِ مثل تلك الزجاجة أخاف عليك من الخدش؟!
-----------------------
(لنقرأ عن تلك الورده الجميلة ذات الرائحة الحنونه والتي تسبح برائحة الأم)
الاخت والحنان المفقود

حكم أحد القضاة على ثلاثة جناة ، أبن ، وزج ، وأخ ، وقدمت المرأة تطلب العفو
لمحارمها ولكن القاضي رفض وخيرها بواحد لكي يبقى معها ،
أستبشر الولد خيراً وقال بكل ثقة : ستخرجني فأنا فلذة كبدها ،
وقال الزوج بل ستختارني فأنا زوجها وحبيبها وأبو أولادها،
فسكت الأخ والخوف يراوده وقال الرابط بيننا أمي وقد ماتت فلن تختارني (أنظروا تفكير الأخ ولننظر إلى تفكير الأخت ... عجب!!)
ووقف الثلاثة أمام القاضي ليسمعوا رأي المرأة تجاه من تختار فقالت :
(الولد مولود والزوج موجود وولد أمي لن يعود ) الله ما أحلا هذا القلب وأزكاه والعقل ما أرجحه !؟
وصف حالها بأن الولد يمكن أن تلد غيره ، والزوج بدلاً عنه أزواج عدّه ، أما الأخ فلن تعود الأم من قبرها وتلد لها أخاً آخرا . (وهل الآن توجد تلك الأخوة وذاك الرابط القوي؟)

ووقف القاضي معجباً من حكمتها ورجاحة عقلها فأفرج عن الثلاثة . ( لن نتسائل أهو كان بخياره أن يفرج عن الثلاثة أم عن واحداً منهم أم لا !!؟) ماعلينا والله يوفقهكم.
وعلينا من هذه الأخت :
مشاعر تخرجها المرأة تجاه أخيها في أشد المحن لتبين للناس أن الأخ أغلى وأثمن من أي شخص فهو ولد أمها وحبيب قلبها ،
إلا أن الرجال لم يقدروا عظمة المرأة حينما تكون أختا
أختي تضحي ، أختي تفدي لأجلي ما أعظمها من أخت ،
ولكي ترى حالك أمام أختك أنظر إلى تصرفها حال محنتك ، وشاهد موقفها عند تعبك ، واسمع كلامها وقت ذكر إسمك .
ولكي تصل الأخت إلى هذه المرحلة العظيمة من مراحل المرأة يجب علينا أن نقدر ونحترم الأخت ونعرف قيمتها .
وفي مجتمعنا مات الرابط الأخوي بيننا وأصبحنا نفضل الغريب على القريب
حتى في أسرارنا وهمومنا ، ونتجاهل وجود الأخت الحنون فإن أصدق مراحل المرأة حينما تكون أختا،
لن تجاملك وتخدعك وتتلاعب بك ، بل ستخرج مابقلبها من حب وتضحية ووفاء بصدق تجاهك قد تغضبك ولكنها تحبك وتحب مصلحتك .
المرأة لا تثق ولا تأمن إلا بالرجل فهي تحس بالراحة وتشعر بالأمان حينما يكون
بجانبها رجل .
والأخت تفتقد للحنان الأخوي ،ينقصها أخ يخاف عليها ويتفهم وضعها ويتعايش معها ليتسنى لها العيش في أمان واطمئنان في أحضان أخ محب .
البعض منا يتجاهل عظمة الأخت ولم يعلم أن تجاهلها يقودها إلى فقد الإحساس بالحنان
وتكون نظرتها للحياة مقصورة على دور العقل وإهمال القلب .
أختي كم أنا أحبك ولن تنسني ملهيات الحياة عنك ، أنت الرمز الباقي للصدق والعلامة الفارقة في الحنان .
[line]-[/line]
سبحان الله وبحمده
....عدد خلقه ... ورضا نفسه.... وزنة عرشه .... ومداد كلماته....
---------------------------------
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه

[انتظرتك]

أخ سلمان

سامحك الله

فلقد دمعت عيناي من حديثك

[الورده النديّه]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان عبدالعزيز     حتى لو وضعت إجابتي لن تكون كمن قدمها قريبة من النار أم إكتوت بها وكُنتُ بوضعي للسؤالِ أُمني نفسي بسماع رأي الفتيات هنا لأنهن هن من يعانين من عدم الثقه أو يطلبن الثقة !! لكن لعل في الأمر شيء؟؟ ليتني أقرأ معكم تلك الردود والتي سنستفيد منها جميعاً (أخوة وأخوات ) لأننا لن نفهم الأخوات الشقيقات إلا عندما ينثرن ويبدين العائق لذلك وبدور الأخوة الذكور تلمس ذلك ولعلها تتغير تلك النظرات من كلا الطرفين . ( مع تواجد عدم البوح بين أخوة البيت الواحد) كيف لي أن أثق بك كل الثقة وأنتِ مثل تلك الزجاجة أخاف عليك من الخدش؟! ----------------------- (لنقرأ عن تلك الورده الجميلة ذات الرائحة الحنونه والتي تسبح برائحة الأم) الاخت والحنان المفقود حكم أحد القضاة على ثلاثة جناة ، أبن ، وزج ، وأخ ، وقدمت المرأة تطلب العفو لمحارمها ولكن القاضي رفض وخيرها بواحد لكي يبقى معها ، أستبشر الولد خيراً وقال بكل ثقة : ستخرجني فأنا فلذة كبدها ، وقال الزوج بل ستختارني فأنا زوجها وحبيبها وأبو أولادها، فسكت الأخ والخوف يراوده وقال الرابط بيننا أمي وقد ماتت فلن تختارني (أنظروا تفكير الأخ ولننظر إلى تفكير الأخت ... عجب!!) ووقف الثلاثة أمام القاضي ليسمعوا رأي المرأة تجاه من تختار فقالت : (الولد مولود والزوج موجود وولد أمي لن يعود ) الله ما أحلا هذا القلب وأزكاه والعقل ما أرجحه !؟ وصف حالها بأن الولد يمكن أن تلد غيره ، والزوج بدلاً عنه أزواج عدّه ، أما الأخ فلن تعود الأم من قبرها وتلد لها أخاً آخرا . (وهل الآن توجد تلك الأخوة وذاك الرابط القوي؟) ووقف القاضي معجباً من حكمتها ورجاحة عقلها فأفرج عن الثلاثة . ( لن نتسائل أهو كان بخياره أن يفرج عن الثلاثة أم عن واحداً منهم أم لا !!؟) ماعلينا والله يوفقهكم. وعلينا من هذه الأخت : مشاعر تخرجها المرأة تجاه أخيها في أشد المحن لتبين للناس أن الأخ أغلى وأثمن من أي شخص فهو ولد أمها وحبيب قلبها ، إلا أن الرجال لم يقدروا عظمة المرأة حينما تكون أختا أختي تضحي ، أختي تفدي لأجلي ما أعظمها من أخت ، ولكي ترى حالك أمام أختك أنظر إلى تصرفها حال محنتك ، وشاهد موقفها عند تعبك ، واسمع كلامها وقت ذكر إسمك . ولكي تصل الأخت إلى هذه المرحلة العظيمة من مراحل المرأة يجب علينا أن نقدر ونحترم الأخت ونعرف قيمتها . وفي مجتمعنا مات الرابط الأخوي بيننا وأصبحنا نفضل الغريب على القريب حتى في أسرارنا وهمومنا ، ونتجاهل وجود الأخت الحنون فإن أصدق مراحل المرأة حينما تكون أختا، لن تجاملك وتخدعك وتتلاعب بك ، بل ستخرج مابقلبها من حب وتضحية ووفاء بصدق تجاهك قد تغضبك ولكنها تحبك وتحب مصلحتك . المرأة لا تثق ولا تأمن إلا بالرجل فهي تحس بالراحة وتشعر بالأمان حينما يكون بجانبها رجل . والأخت تفتقد للحنان الأخوي ،ينقصها أخ يخاف عليها ويتفهم وضعها ويتعايش معها ليتسنى لها العيش في أمان واطمئنان في أحضان أخ محب . البعض منا يتجاهل عظمة الأخت ولم يعلم أن تجاهلها يقودها إلى فقد الإحساس بالحنان وتكون نظرتها للحياة مقصورة على دور العقل وإهمال القلب . أختي كم أنا أحبك ولن تنسني ملهيات الحياة عنك ، أنت الرمز الباقي للصدق والعلامة الفارقة في الحنان . [line]-[/line] سبحان الله وبحمده ....عدد خلقه ... ورضا نفسه.... وزنة عرشه .... ومداد كلماته.... --------------------------------- أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه

لله درّك اخي سلمان