أقسم بالله لاأسطيع التعليق إلا بقول خاطرة جدا مؤثرة
وأنا مثلك العيد الثاني يأتي ولم أشعر بطعمه صدقا
زميلان رحلو من حياتي بحادث ,كنت في العيد في الصباح الباكر
آتيهم ولكن هي الحياة لاتدوم ياوضوح
على هذا يسير الناس طرا * ويبقى الله خالق كل نفس
بيد عزاؤنا بفقد أعظم مصيبة وهي وفاة النبي الأطهر
وإذا أتتك مصيبة تبلى بها * فاذكر مصابك بالنبي محمد
وصبركم الله وأعانكم وضمد جراحكم
وليس بجار ولاواقع * سوى الحق مماقضاه المريد
وأعلم بأنها تنفيس عن مشاعر ولالوم عليك ولكن تجلدي بالصبرواللقيا في دار
غير هذه الدار لاوصب فيها ولاتصب