الله المستعان .. يوم كنت مراهقة كان خالي مؤذينا يشكك أمي فينا مع أني كنت أكثر الناس هيبة وخوفا من كل شيء وأكره شيء عندي الشباب فقد كنت مريضه نفسيا ع الأقل المفلاوض أتقبل الجنس الثاني ، وكنت أكره اجلس بجانب أخواني لفتره طويله ..
ومع ذلك ما سلمت
أختي تضايقت جدا جدا ..
مشت السنوات كانت زوجة خالي متدينة جدا
والآن أطول كم تلبسه على حد الكتف
وبناتها أطول لبس تحت السر باربع وخمس أشبار وهات يا جوالات الكاميرا مع أنهن مراهقات ، وع الستالايت والأغاني ..
سبحان الله انقلب الحال .. أمي التي ينعتها خالي بالقروية والتي لا تعرف أن تربي خرجت أبناء وبنات حافظات للقرآن .. وخالي انلت منه أبناؤه فهاهو يستنجد ليرجع ابنه المراهق للبيت بعد أن هجرة
ما أمر الشماتة في أي شيء كانت ..