 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
حسناً دعني أوضح لك الأمور :
حقيقةً لا أعلم معنى فلسفة حرفياً إلا إذا أردت أن أفلسف لك معناها من وجهة نظري ( لا أنصحك) |
|
 |
|
 |
|
يقال إنّ كلمة فلسفة حرفيّا مركّبة من كلمتين :
1- فيلو .. أو فيلا .. ومعناها باليونانية المحبّة أو الإيثار
2- سوفيس أو سوفيا .. وتعني الحكمة ..
فالمعنى في الأصل الوضعي لا المعنى العرفي المتغيّر بتغيّر الأزمان : محبّة الحكمة .. أو إيثارالحكمة ..
ثمّ تطورت هذه الكملة ومرّت على عدّة تعريفات وجملة من الحدود .. وهي مبثوثة في كتب الفلاسفة ..كابن سينا .. الفارابي .. وفيلسوف العرب الكندي ...الخ
وعليه ففلسفة الفلسفة من قبلك لا بأس بها (: .. فأنا مازلت كما أخبرت عن نفسي .. وربما يتّضح لي سبب النّصح بالعدم بعد خيارين لا ثالث لهما فيّ .
الفلسفة ليست مشكلة المشكلة عندما توصل لظلمات وضلالات في النبوات .. والمغيبات .. بل والإلهيات ..كمثل:
- ادعاؤهم أنّ الله ـ تعالى الله عما يقولون ـ لا يعلم إلا الكليات .. ولا يعلم بالجزئيات
- زعمهم أنّ الحشر يكون للأرواح دون الأجساد ..
- الجنّة والنار أمثال مضروبة لاحقيقة لها !!
وغيرها كثير مما هو مبسوط في كتبهم .. وكتب من انبروا للردّ عليهم .
حقيقة لست أنا .. بل هم ؛؛ خوفا على العربية من العجمة (:
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
الكوب ياسيدي النفس الإنسانية ربما تفرغ عند الزنا وعند السرقة ..
لكن ربما له صلاة بإخلاص أو دعوة عقِب ذنب كان مفتاحاً لباب كان سيُغلق |
|
 |
|
 |
|
جميل جدا .. لكن ماذا عن الكوب المجخّي .. والذي نسقيه العسل ثمّ يلفظه يظنّ به سمّا !!
نعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن ..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
لا تعتبره تأسيساً بل تأكيداً |
|
 |
|
 |
|
يقولون في أصول الفقه : التأسيس أولى من التأكيد ..والتأسيس مقدّم على التأكيد .. وكذا يقولون : إعمال الكلام أولى من إهماله ..
وكنت أعني بذلك ما قسمتيه بقولك : مشكل وغير مشكل ..
فالمعنى إذن : كنت أوافقك (تأكيد) لا أخالفك (تأسيس) ..
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
لازلت أحبو
وقد أفتى من قال لا أعلم |
|
 |
|
 |
|
كلنا يحبو .. وفي الأثر : (إنَ حابيا .. خير من زاهق ) !
* بالنسبة لجواب (لِمَ ؟ )
فأعتقد أنّه قد بان لك أكثر ...
14 كيف وقد اجتعوا في العقبة حربا لله ورسوله .. كما أخبر أمين السرّ .. وماتوا على ذلك .. فانّى لهم العذر .. أنّى لهم العذر .. ((
ولا يؤذن لهم فيعتذرون)) ..
نعوذ بالله من النفاق.
أشكر حوارك الماتع .. ومتعته في شجونه (الزهاب) (: .. كما أشكر وقوفك عند الرقم الصعب لمعرّفي !
السلام عليكم ورحمة الله ...