ممارسات تضحكني ..
ثمة أشياء في حياتنا نضحك منها ومع هذا نمارسها ..
مااسمك ؟؟ ... هاه ... اسمي جندوانا
متى استيقضتي ؟ ... نعم ... قبل ساعة
لماذا نقولها هاه ونعم ونحن سمعنا السؤال ؟
....
بينما اشاهد التلفاز ..يأتيني سؤالاً ملتفعاً الغباء : جالسه تناظرين التلفاز ؟
ماذا تراني أفعل ..جالس أقضم تفاحه
سأذهب لـصديقاتي ؟ .. يرتد إليك السؤال بثوب آخر : هل سترينهم ؟
هل كان سؤالي مبهما ..
لماذا نعيد ذات السؤال رداً على السؤال ؟
....
جندوانا .. جندوانا .. جندوانا
: نعم
: انتي نائمة
إن قلت نعم فقد كذبت لأن الصاحي هو من يرد لا النائم ..وإن قلت لا فلماذا لم ترد عند أول نداء ..يعني في الحالتين هناك خانة يك حُشرت فيها
وعندما ترد على الهاتف او يراك احدهم يبدأ يتكرار الأسئله التي تكون قد اجبت عليها مسبقاً وأجابتها واحده
مثال :كيف حالك .كيف الأحوال؟وكيف أنت؟وكيف الأمور؟،،
شخبارك واخبار الوالد .. بشريني عنكم .. شخبار خواتك واخوتك .. شخبار اخوك فارس بشريني عن اختك لمى عساه أشوى شوي .. اليس فارس من أخوتي ولمى من أخواتي فلماذا تكرار السؤال ... وبعذ ذلك اين الوالده .. ثم تعاد نفس تلك الأسئله ... اليست تكفي اجوبتي ام انها مشكوك بها ههههههههههههههههه
احياناً اتمني ان يكون هنا نسخ ولصق .. فهل تلاحظون ماألاحظ