خطبة الشيخ العريفي بعد العودة من جبهة الجهاد

[زخات المطر]

بسم الله على الشيخ .. الله يحفظه .. حساده كثير ,,

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modern     ماشاءالله على العريفي مره مفتي ومره مصلح اجتماعي ومره مفسر احلام ومره متخصص بحل مشاكل الحريم مع رجالهن ورجالهن يروحون للسدلان يحل مشاكلهم خخ وهالمره بلباس الحرب! لا ويستعرض بالتصوير الله يجزاه خير! ايه بهالديره مايعيش الا المتمشيخين!

ايه عاد لا تفك الله يصلحك .. مفسر احلام !

و بعدين ياليت تحترم اهل الإلتزام و اهل الدين اذا مو عاجبينك ..

و الشيخ هذا اللي رافع ضغطكم شوي .. ربي مبارك في وقته و في عمله .. و رازقه الحجة و الموهبة .. عرف من اين تؤكل الكتف .. و هذا اللي منرفز كثير من اعدائه .. شيعة و علمانية و جاهليين ..


و ع قولتك يستعرض بالتصوير !


ليش وش شايفة مسوي !


خذ نصف شجاعته .. و رح هناك للجبهات وساعد المجاهدين .. لو توزع لو ماء يروي عطشهم ..

بس فالحين في الإنتقادات .. انتم اوصلوا الى ربع ماوصل اليه .. بعدين تفلسفوا ..

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثمن الساعة     أولا حتى المجاهدين في أفغانستان مجاهدين ولكل كان يمدحهم حتى أمريكا لكن لما استولت أمريكا على أفغانستان ولا عاد لنا قوة صاروا يفجرون حالهم ويفجرون داخل الدول الإسلامية ويقتلون الأبرياء من هم عزل وأطفال ونساء وناس بسيطة لا حول لها ولا قوة حتى الكفار على قولتك إذا كانوا مسالمين وفي الذمة له الأمان وتحولوا من مجاهدين إلى إرهابيين وضيعوا الطريق الله يهديهم والمجاهدين يحتاجوا على الأقل الدعاء .اللهم انصرهم

قلتها .. كان الكل يمدحهم حتى امريكا .. لإن المجاهدين كانوا ضد عدو امريكا ( الإتحاد السوفييتي ) .. و لإن ماما امريكا راضيه عن هالحرب و عن هالجهاد .. كان الجهاد آن ذاك مفتوح ، و يكرم اهل الجهاد منا .. فراتبه يمشي ووظيفه تبقى له الى ان يعود ان لم يمَّن الله عليه بالشهادة ..

حتى الدُعاة و العلماء .. كانوا يحثون على الجهاد و يقفون بصف المجاهدين هُناك .. اسامة بن لادن و الشهيد عبدالله عزام رحمه الله عليه ..


لكن ..

و إما ان طمعت امريكا بأرض الجهاد و الثروات ( افغانستان ) ، حتى اتخذ اسلوب جديداً .. فـ استطاعت بجبروتها الذي ساعدها جبن و خوف ( أأمتنا ) .. ان تقلب الأحكام و تغيير القناعات ..


فأصبحت الجهاد ضدها جريمة لا تغتفر بعد ان كان الجهاد ضد عدوها ( حق و حلالً ) ..


و نجحوا في قلب الموازين ..

فأصبح العزيز ذليلً ، و قائل الحق سجيًنا ..

نسأله نصرًا مؤزراً من عنده .

اقتباس: لكن لما استولت أمريكا على أفغانستان ولا عاد لنا قوة صاروا يفجرون حالهم

ان كانت نصف الأسلحة و القنابل و الأموال ( التي صادرها امننا ) ملك للقاعدة .. لما بخلت بها على امريكاً و على اعداء الإسلام !


للعقل ان يُفكر .. و يميز بين الحق و الباطل ، و لا يكن كـ غُصن زائد في شجرة .. يميل حيث تميل به الريح !

[ثمن الساعة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخات المطر     بسم الله على الشيخ .. الله يحفظه .. حساده كثير ,, ايه عاد لا تفك الله يصلحك .. مفسر احلام ! و بعدين ياليت تحترم اهل الإلتزام و اهل الدين اذا مو عاجبينك .. و الشيخ هذا اللي رافع ضغطكم شوي .. ربي مبارك في وقته و في عمله .. و رازقه الحجة و الموهبة .. عرف من اين تؤكل الكتف .. و هذا اللي منرفز كثير من اعدائه .. شيعة و علمانية و جاهليين .. و ع قولتك يستعرض بالتصوير ! ليش وش شايفة مسوي ! خذ نصف شجاعته .. و رح هناك للجبهات وساعد المجاهدين .. لو توزع لو ماء يروي عطشهم .. بس فالحين في الإنتقادات .. انتم اوصلوا الى ربع ماوصل اليه .. بعدين تفلسفوا .. قلتها .. كان الكل يمدحهم حتى امريكا .. لإن المجاهدين كانوا ضد عدو امريكا ( الإتحاد السوفييتي ) .. و لإن ماما امريكا راضيه عن هالحرب و عن هالجهاد .. كان الجهاد آن ذاك مفتوح ، و يكرم اهل الجهاد منا .. فراتبه يمشي ووظيفه تبقى له الى ان يعود ان لم يمَّن الله عليه بالشهادة .. حتى الدُعاة و العلماء .. كانوا يحثون على الجهاد و يقفون بصف المجاهدين هُناك .. اسامة بن لادن و الشهيد عبدالله عزام رحمه الله عليه .. لكن .. و إما ان طمعت امريكا بأرض الجهاد و الثروات ( افغانستان ) ، حتى اتخذ اسلوب جديداً .. فـ استطاعت بجبروتها الذي ساعدها جبن و خوف ( أأمتنا ) .. ان تقلب الأحكام و تغيير القناعات .. فأصبحت الجهاد ضدها جريمة لا تغتفر بعد ان كان الجهاد ضد عدوها ( حق و حلالً ) .. و نجحوا في قلب الموازين .. فأصبح العزيز ذليلً ، و قائل الحق سجيًنا .. نسأله نصرًا مؤزراً من عنده . ان كانت نصف الأسلحة و القنابل و الأموال ( التي صادرها امننا ) ملك للقاعدة .. لما بخلت بها على امريكاً و على اعداء الإسلام ! للعقل ان يُفكر .. و يميز بين الحق و الباطل ، و لا يكن كـ غُصن زائد في شجرة .. يميل حيث تميل به الريح !

كل كلامك صحيح أنا اعرفه من اول
واحنا ليس لنا قوة واسلحتنا من الماما امريكا
وبعدين هولاءالأرهابيين ما لقيو إلا المساكين يقتلونهم امريكا ولا شي اصابها
الضحيه الوحيده البسطاء
.
شكرا زخات المطر

.