إخواني أهل السنة والجماعة
أهلا بكم
أنتم تتعاملون مع مشركين،
والمشركون لا لقاء معهم في مذهبهم المشرك،،
ولسنا هنا في نقاش معهم حتى يقنع أحدنا الآخر،،
إنه علينا مناصحتهم عن شركهم
ما استطعنا،،
لم يترك القصيمي
شاردة ولا واردة في مذهب الشيعة
إلا وذكرها
وهي كلها وثنية وذلك في كتابه
الصراع بين الوثنية والاسلام على جزأين،
وقد لحقه القفاري وغيرهم
في البحث والتقصي عن هذا المذهب الفاسد،،
لذلك لا لقاء فكري بين سني وشيعي
أو حتى تقارب أفكار
فالمسافات الفاصلة
باطلة وشركية
وهذا يستحيل على المرء المسلم الاقتناع بها،،
فالشيعة مشركون وليسوا مسلمين،،
فالخلاف عقديا وليس فقهيا ،،
والشرك إذا دخل العبادة أفسدها،،
والرسول صلى الله عليه وسلم قاتل المشركين مع إيمانهم بتوحيد الربوبية،،،
فأرجو من الأخوان
وخاصة عز الإسلام أن لا ينجر خلفهم ليقلبوا الفكر على أساس أنه خلافيا ،،
للمعلومية الشيعة
يفرحون أشد الفرح عند مناقشتهم في أمور قد يختلف تفسيرها بين هذا وذاك،،
هم مشركون
أصغر طفل سني
يعرف بطلان وشرك مذهبهم،،،
تحيتي