تقريب المعارف لأبي الصلاح الحلبي: عن أبي علي الخراساني عن مولى لعلي بن الحسين عليهما السلام قال: كنت معه عليه السلام في بعض خلواته فقلت: إن لي عليك حقا ألا تخبرني عن هذين الرجلين: عن أبي بكر وعمر ؟ فقال: كافران كافر من أحبهما. وعن أبي حمزة الثمالي أنه سئل علي بن الحسين عليهما السلام عنهما فقال: كافران كافر من تولاهما. بحار الأنوار للمجلسي الجزء 69 ص137 - 138
محمد الباقر المجلسي في حق اليقين ص519 وعقيدتنا (الشيعة)في التبرؤ:أننا نتبرأ من الأصنام الأربعة:أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية، والنساء الأربع:عائشة وحفصة وهند وأم الحكم، ومن جميع أتباعهم وأشياعهم، وأنهم شر خلق الله على وجه الأرض، وأنه لا يتم الإيمان بالله ورسوله والأئمة إلا بعد التبرؤ من أعدائهم
حنان عن أبيه، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قلت له: ما كان ولد يعقوب أنبياء؟ قال: لا ولكنهم كانوا أسباط أولاد الأنبياء ولم يكن يفارقوا الدنيا إلا سعداء تابوا وتذكروا ما صنعوا وإن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين (عليه السلام) فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين. الكافي للكليني الجزء الثامن ص246
أكتفي بهذه الثلاث روايات
فأنت تخالف المعصوم يا قطيفي .
بل وتقول أنهم مؤمنين .