( العصبية القبلية والمذهبية تهدد الوحدة الوطنية )
فقبل بريدة كان هناك الشماس والذي أسسه الوداعين
وهناك تفاصيل لا أحب الخوض فيها دراءً للفتنة
مشكلتنا أننا نعيش على تراث الأجداد ونسينا حاضرنا ومستقبلنا
أخواني الكرام :
إقتصار وصف الأعيان بالتجار وأعيان الأسر( إن صح التعبير)
وتهميش العلماء والأكاديمين والمفكرين والمبدعين
جعل الأمور أكثر سوءً
فالتاجر وأعيان الأسر في قصورهم مخدومين وأمورهم ميسرة في جميع الدوائر
فكيف له أن يحس ما يعانيه غيره من الفقراء وأصحاب الدخل المحدود سواء كان في المستشفيات أو الدوائر الحكومية الأخرى
الحقيقة نريد إبن بار لمدينة بريدة يحس بهموم أهاليها
وليس لمجرد ( الترزز والبهرجة)
أما ما ذكر بعض الأخوة عن محافظة عنيزة فالتاريخ معلوم للجميع
وتطورها ليس بإحتفاظ أمراءها بالولية وإنما بتكاتف أهلها وتعاونهم بالرقي بمستوى مدينتهم
وهذا يشهد عليه الجميع
أتمنى التوفيق والسداد للرئيس كائناً من كان ، وأن يكون على قدر من المسؤولية
وأن يبذل وسعه للرقي بمدينتنا المحبوبة
(( ياحووووووووول ياللي ماله بريدة ))
همسة :
دائماً نقلل من نجاح الآخرين حسداً من عند أنفسنا