كذلك لاننسى الشيخ (عبدالرحمن بن محمد الربدي) والشيخ(سليمان بن عبدالرحمن الربدي) والذي قتلا في معركة الصريف حيث حيث كانا من اكبر الداعمين للمغفور لة الملك عبد العزيز في هذه المعركة وهما من امن خروج ال الصباح بعد انتصار ابن رشيد في هذو المعركة وقد قتل الشيخ (عبد الرحمن )في هذة المعركة ستة من اخوة ابن رشيد
وقد نظمت نورة الرشيد هذة الأبيات في الشيخ(عبد الرحمن )
[align=center]يا ونتي ونت الوجعان اخوتي الي تعشاهم الربدي في
الميدان واللة ما يبرد حر كبدي لو اذبح الفين قصمان[/align]
(هذة القصيد مما سمعت من كبار السن قد يكون فية نقص فارجو المعذرة)
بعد هذة المعركة وانتصار ابن رشيد ودخولة بريدة قام الشيخ (ابراهيم بن محمد الربدي) وهوا الأخ الأكبر وعميد اسرة الربدي في ذلك الوقت قبل ان يصل ابن رشيد ويقوم بحبسة ومصادرة اموال وحلال اسرة الربدي بأخفاء اوراق الديون اتي كانت على اهل بريدة لعائلةالربدي حيث كانت من اغنا اسر نجد في ذلك الوقت وقد ارسلة مع عبدهم سعيد الى اخيهم عبد اللة في الجناح بالقرب من عنيزة ويقول الرواة لو ان ابن رشيد حصل على هذة الأوراق لا اوقف جابين عند كل مسجد في بريدة : انتهى