الشقيق الأصغر لبس ثوباً أكبر منه يا شداد
وذلك بضخ الأموال وإثقال كاهل الجار الصغير بالديون طمعاً في الوصول للكبار والصعود خصوصا وأن الفرصة متاحة حالياً وقد لا تتكرر لغياب المنافسة هذا الموسم وضعف الدوري
وبرهان ضعف دوري ما بعد الظهيرة ان الشقيق الاصغر ينافس على مراكز الدفء والمقدمة مع ضمان البقاء بشكل مبكر على غير العادة
وفي حال عدم صعود الجار الصغير وهو متوقع بشكل كبير, فكل المؤشرات والبوادر تشير إلى هبوطه لدوري الدرجة الثانية في الموسم القادم بسبب عقود لاعبيه التي تنتهي بنهاية الموسم وأغلبها إعارات من أندية كبيرة