لماذا لا يفرق المدراء والمديرات بين الآداء الوظيفي للموظف والعلاقات الشخصية
لماذا لا يجعلون هذا شئ وهذا شئ آخر
أين المصداقية في العمل
لماذا يتذكر كل منهم أشياء ليس لها علاقة بسير العمل أثناء التقييم
هل هو الإنتقام
أم مقياسهم للموظف لا أسمع ..لا أرى ..لا أتكلم
عجيب أمركم يامن تدورون في كراسيكم في دوائر مفرغة
كان على ابن أبى طالب يقاتل مشركا شرسا فطال بينهما القتال وفى النهاية تمكن رضي الله عنه من خصمه وسقط المشرك جريحا تحت علي بن أبي طالب ولما هم بقتله بصق المشرك في وجه علي والسيف في الهواء يوشك أن يهوى به
فما كان من علي إلا أن تركه وانصرف عنه ولم يقتله وطلب من احد الصحابة رضوان الله عليه قتله.
فلما سئل قال: لقد كنت أقاتله لله ..فلما بصق في وجهي أحسست باني أريد الانتقام لنفسي فتركته...الله اكبر