 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس الصباح
|
 |
|
|
|
|
|
|
عودة مرة اخرى
يا أخوان تراها مطلقة مو زانية
صحيح انا تأثرت في اول ردي بس مو متشائمة من كلمة مطلقة لأن الله يضع اقسام لخلقة اي رزق يوزع الأرزاق كما يشاء ولا نسخط منه بل نرضى ونصبر ونتافائل بالله وان القادم اجمل
يا إنجل ارضي بما قسمه الله لك واصبري ولاتسخطي قال تعالى (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ...)
والله فاهمين الطلاق غلط بغلط ..
|
|
 |
|
 |
|
يا بعدهم وربي راااااااااضيه وأعلم أنه ابتلاء .. لأن تعرفي من القهر أني كنت أحبه وأموت فيه وهو كذلك وحبي عطاء وحبه تملك ..
المهم أنا الآن راضيه كل الرضى وما تصدقين من جلادتي وصبري أقسم بالله ما أحد يعرف أني مطلقه في العمل حتى الطالبات الجامعيات كنت أحاضر لهم عن الزوج وكيفية التعامل معه وتقبله بكل مساوئه واعتباره طفل راشد لما يخطيء يكافأ بالأحضان الدفئة ونتقبل تمثيله دور الرجوله في لا ، ونعم .. ونشبع رغبته لو كان الصراخ والغضب حاجه فطريه مركبه تركيب مؤقت ..
ولما كنت أتكلم كيف أننا نحن الأم ولأحضان الدافئة والأخت في المودة والعشيقة له في الفراش .الزوجه هي الأرض ولفرش والسماء والغطاء والسكن وأول نعيم أهل الجنه وأعلى ملذات الدنيا فلابد تعلم أنها للرجل كذلك وتعطي بلا حساب . لأن بلايين النساء على سطح الأرض وواحدة فقط يستطيع أن يسكن إليها لو لم يكن معدد فلا يلام حين يريد العطاء بلا حدود
وكيف أن المرأة تعطي زوجها وهي تتخيل أبواب الجنة ..
تصدقي لدرجة أن طالبة قالت بعد المحاضرة لزميلتها في فترة الراحة شكل زوجها مدلعها مو مثل هاللي عندنا ..
ردت : طالبة من قاعه أخرى هي مطلقه من سنه ..
المقصد : أني أعتبر الطلاق تفضل بالابتلاء من الله وهو أفضل من الابتلاء بالنعم .
تجربه ممتعه لما تجرب حلو أجر مر الصبر .
لكن كلما تذكرت أم موسى اللي أصبح فؤدها فارغ .. والله ربط على قلبها ..
ويعقوب الذي ابتلي في فلذة كبده..
وجميع قصص الابتلاء للأنبياء تنتهي باالفرج فما ضيق الله على موحد قط .
والاصطفاء للابتلاء يعني حب الله للمبتلى كما ابتلي المصطفى ..
لكن تبقى مكالمة معلقة (أنت مطلق أو هي تطلب الطلاق لا بد أن يفرق بينهم ، وينصف الأبناء ويتحمل المطلق والمطلقه كل ما يواجهون لكن الأبناء فقط ياناس مو لازم يدفعون ضريبة سفاهة وحماقة الأم والأب )