اخى الناقد حقا انك بصير فالعلماء جزاهم الله خيرا لم ياتو بجديد من عندهم وانما اكدو ما تضمنته الشريعة الغراء ولايخفى على عاقل ان الدين اكمل على محمد صلى الله عليه وسلم واما المتشدقات ممن يدعين انهن وكلن بالمطالبة بحقوق المراة فما هن الا كما قلت مارقات لاولد ولاتلد بلغن من العمر عتيا اما احدهما ومن تدعى بالكاتبة الاسلامية ومن نصبها كاتبة للاسلام وهى تعمل ضده المهم تلك الكاتبة فيما يبدولى انها ستحاول ان تقوم بما قامت به من اهدرت اخلاق بنات مصر ومردتهن على الشريعة هذه الكاتبه تريد ان تعمل ما عملته تلك الفاسقة هدى شعراوى ولكن لن تنجح باذن الله وحرى بان ترى العقوبة عاجلا غير آجل فانتظر وللاسف ان القناة الاولى وفى برنامج المراة والمجتمع لهذا اليوم الاحد 15/3/1426هـ وكتعليق على الفتوى سالفة الذكر اظر البرنامج الحديث مع امراة تتالم من ان زوجها غصب ابنتها للتزوج ممن يريده لا مما تريده هى والمؤسف ان المراة التى ظهرت تنتحب وكانها تنتحب على ميت هى امراة اصطنعت لهذا الغرض واجزم انه رجل بلباس امراة شمطاء وبدليل ان صوتها يظهر للسامع وكانها تبكى منذ زمن حتى تضخمت اوتارها الصوتية مما يدل على هذا التصنع وناسف بان تكون معدة البرنامج متواطئة على هذا الامر والاسف كل الاسف ان تقبل القناة الاولى هذا المنظر المخزى المحزن الا مسئول فانتبهنا يابنات بلدى فيما يحاك ضدكن اما عن الحجر فكما قال البصير هذا نادر ولاحكم له ومن يعمل به هم رجال قبائل ولن يحيدو عنه ولو وضع السيف على رقابهم ولكن السامع لحديث مثل تلك الكاتبة يتصور ان الامر كاكل البيتزا من سعة انتشاره وتلك فيما يبدو لى انها دعوة للآخرين للتدخل فى شئوننا الخاصة اللهم ارحمنا برحمتك وقنا شر خلقك من الانس قبل الجن ومن جنس المراة قبل جنس الرجل والله المستعان