[align=center]اجابة على تساؤلك عن التسهيلات التي تقدمها الهيئة في الرياض
من آداب الدعوة في الإسلام مراعاتها لمقتضى الحال
ولذا قد يتنازل الداعية ومثله الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر لسبب ما تقتضيه مصالح دعوية أو ضرر على الشخص
فمن الدعوة وصية النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ عندما أرسله لليمن حيث طلب منه التدرج في الدعوة
وأما في النهي عن المنكر ففعله صلى الله عليه وسلم عندما كان أمر الدعوة ضعيف قبل الهجرة حيث كان يطوف والأصنام على الكعبة فينكرها بقلبه ولما قوي شأنه بعد الفتح قام يكسرها
هنا يتضح لماذا ؟[/align]