|| سيادة المرأة .. .. ..

[العليل]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سني متبع     الحمدلله رب العالمين ، الرحمن الرحيم ،والصلاة والسلام على إمام المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،، تحية طيبة من عند الله مباركة ،، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... شكر الله لك يا (إنسانية جدا) ، على هذا العزف وعلى لحنك الرائع والذي إمتزجا مع أوتار الكيبورد ، ليخرجا لنا سيمفونية رائعة ، نطرب لسماعها وتشتاق أسماعنا لها بين الفينة والأخرى ... أقول وبالله التوفيق وعليه التكلان (ودعيني إن سمحتي لي ) أقول لأختي (روح لايسعها جسد) : أختي وسيدتي ، أعانك الله على هذه الحياة ، فكلنا يعاني ، وعزائي وعزائك سيدي وسيدك وسيد البشرية والخلق أجمعين محمد الأمين صلوات ربي وسلامه عليه الى يوم الدين ،،، فما صفت له الدنيا ، بل أقرب الناس اليه قلاه ،،، وعاداه ،،، فلنا به أسوة حسنه عند كل بليه ,,, ثم يا أختي علينا أن نفرق بين تقصير ولي الأمر في جانب المرأه والخطوط التي سنها الشارع الحنيف لها ,,, نعم أنا مع كل حقٍ للمرأه ، أنا مع وجود مؤسسات رسميه تعنى بشؤون المرأه ومالها وماعليها ،، نعم حواءٌ لحواء ،،، وآدم يعنى بشؤون أخيه ،،، أقف إحتراماً ، لمن يقوم بشؤون أهله وعلى حاجاتهم ، وأعلن الحرب على كل ظالم مستبد ,, تعالي معي يارعاك الله ،، لو سبرنا اغوار السنه لوجدنا ان الخيريه وضعت في أمور جليله عظيمة لاتكاد تتجاوز أنامل اليد الواحده (خيركم من تعلم القرآن وعلمه) و (خيركم خيركم لأهله) ،، فأي فضلٍ ناله آدم ،، بل وأي خير حازه المسلم ,,, أخيراً أقول (الأمور القيادية والتي لها محك بمصير الأمه يجب أن تبقى بيد الرجل ) ,,, وهذا ليس من عندي ولكن من عند رب السموات ... آخراً ، عندما قرأت سطورك ياروح بلا جسد تذكرت قصيدة الفحل (طرفة بن العبد) ,,, عندما قال : وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد اللهم اجعل لنا ولها من كل ضيقٍ مخرجا ومن كل همٍ فرجاً ومن كل بلاء عافية ،، اللهم يامن سخر الريح لسليمان والطير مع داود قيض لنا ولها جنداً من جندك ، وسخر لنا خلقاً من خلقك ،إنك على كل شئ قدير وبالإجابة جدير .. تقبلوا مروري وتعقيبي ولكم مني كل ودٍ وعرفان ,,, أخوكم سني متبع ..

صدقت القرضاوي
عندما سميت الوعاظ بالشعبيين !!
والله الذي لاإله إلا هو لم أتألم ولم أتكلم إلا غيرة على الدين بأن يغلف
هذا الفكر وهذا المنطلق بإسم الدين!
كفانا هرطقة تشددية مللنا الأبواق مللنا الجمود
مللنا الزخم القليدي!