أنا أرى ان المرأه اذا واجهت هذا الطلاق العاطفي ألا تقبل به بتاتا لانه انتهاك لحقوقها كأمرأه وظلم لها والمبدأ هنا هي أن اكون أو لا أكون ((انا اجي كلي او اروح بعزتي كلي)) كما قالها طلال رحمة الله عليه
فبهذه الحاله استدعى التفريق بينهما من باب درء المفاسد
أما الخيانــــــه فلا وألف لا لها لأن الانسان لا يخون الا نفسه فهو بالخيانه يعرضها للرذيله والانحطاط الأخلاقي ومن باب الانتقام لدى البعض اقول لهم لن تنتقموا الا من انفسكم ومن باب البحث عن الاحتواء فأفضل ان تطلب الطلاق وتبحث عن من يحتويها ويعوضها وليس ان تعيش لاكثر من شخص