أهلاً بالجميع 
أيها السادة, أولاً اشكروا أنفسكم وليس أنا.
ثانياً: لقد شدني شيء هنا, ولاأعلم هل هذا نمطٌ تقليدي بأن نتكلم عن أنفسنا ونقذفها بالتقصير دائماً ومع ذلك لانعوض
أعلم أن الإنسان يحاول أن يظهر للناس وكأنه غير راضي عن نفسه ... ومع ذلك حالة لايتغير ربما
إيماناً منه بإنه راضي داخلياً ولكنه يخشى أن يري الناس سقفه المحدود!!؟؟
ألا يوجد شخص يقول أنني أشعر أنني راض عن نفسي رغم تقصيري ولكنني أتمنى أن أبقى على الأقل هكذا وأرجو أن لاأنزل وإن حصل صعود فذلك حسن؟
أين القدوة التي تضع لنا سقفاً نقفز لنصل إليه ؟ حتى لو مؤقتاً؟
...........
الله يغفر لنا جميعاً ويكفر عنا ذنونبنا وخطايانا.