العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-04-10, 04:07 pm   رقم المشاركة : 1
المتزن
عضو قدير





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : المتزن غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد محمد 
  


كأني ارفض ( او ) اضعف الحديث !! ماهذا الخوار الذي اصابك ! ارس على بر !! ارفض او اضعف !! لا وبعد تتقول علي بما لم اقله !! ياهيك يابلا الإتزان ؟




رفض !!! عدم فهم !!! (ثم ) التأويل !!! خبط عشواء لااقل ولااكثر في تعقيبك .. ليتك لم تعقب وتركت المجال لمن هو اقدر منك في الحوار .. وهل يحتاج الحديث الصريح والواضح الى تأويل .. بل هل كان هناك تأويل من اصله !!! حتى تفتري علي بهذه الفرية الساذجة !!! .. ولو كنت صاحب نية فاسدة لقلت لك !! اليس هناك تعارض بين الآية والدليل كما تفعل جيوش التبشير النصراني الخبيثة !!! لإيقاع العامة والسذج !!!! هداك الله . ولامقارنة بين ماتقوله عن الاحاديث الخاصة بالنمام وصابغ شعره بالسواد مع الحديث الذي دار بين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وابو ذر !!!








في عقلك ثق بي




ياحليلك



..


ياااااراااااقل







والله انك في وادي والعلم في وادي .. امسك ارضك ياولد







[/center]


لكل داء دواء يـُستطب به *** إلا الحماقة أعيت من يداويها

وقد قيل :

ما حاورتُ عالماً إلا غلبته , وما ما حاورتُ جاهلاً إلا غلبني


لكن مع ذلك أبحتسب الأجر عند الله بمحاورتك ليس لأقنعك لأنك جاهل عنيد ولكن لأبيـّن للقارئ مدى جهلك وانحراف منهجك التكفيري .


سؤال أيها المتحذلق :

اذكر لنا علماء السلف من أهل السنة والجماعة ( وليس من السلف الخوارج ) الذين قالوا بكفر صابغ شعره بالسواد ؟؟

إن فهمك السقيم لقول النبي عليه الصلاة والسلام يدل على أنك غرّ قد تقحـّمت أمراً أكبر منك وهو التكفير . فأصبحتَ تدخل هذا في الإسلام وتـُخرج ذاك منه بقراءة سطحية وفهم ساذج !!!

وأنا أعلم أنك بصنيعك هذا ستصل إلى استباحة دماء الملسمين , لأنك ستحكم عليهم بالردة وبالتالي استباحة دمائهم وهذا هو منهج الخوارج الذين قال رسول الله فيهم :

" سيخرج قوم في آخر الزمان , أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم ، فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم يوم القيامة "

وأخشى ما أخشاه أن تكون من أحداث الأسنان وسفهاء الأحلام


تحياتي ,,






التوقيع

في المجتمع المريض الاستشهاد بالرجال أولى من الاستشهاد بالأدلة والأفكار !!

رد مع اقتباس
قديم 11-04-10, 01:04 am   رقم المشاركة : 2
احاول
عضو فضي
 
الصورة الرمزية احاول





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : احاول غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتزن 
  
لكل داء دواء يـُستطب به *** إلا الحماقة أعيت من يداويها


وقد قيل :

ما حاورتُ عالماً إلا غلبته , وما ما حاورتُ جاهلاً إلا غلبني


لكن مع ذلك أبحتسب الأجر عند الله بمحاورتك ليس لأقنعك لأنك جاهل عنيد ولكن لأبيـّن للقارئ مدى جهلك وانحراف منهجك التكفيري .


سؤال أيها المتحذلق :

اذكر لنا علماء السلف من أهل السنة والجماعة ( وليس من السلف الخوارج ) الذين قالوا بكفر صابغ شعره بالسواد ؟؟

إن فهمك السقيم لقول النبي عليه الصلاة والسلام يدل على أنك غرّ قد تقحـّمت أمراً أكبر منك وهو التكفير . فأصبحتَ تدخل هذا في الإسلام وتـُخرج ذاك منه بقراءة سطحية وفهم ساذج !!!

وأنا أعلم أنك بصنيعك هذا ستصل إلى استباحة دماء الملسمين , لأنك ستحكم عليهم بالردة وبالتالي استباحة دمائهم وهذا هو منهج الخوارج الذين قال رسول الله فيهم :

" سيخرج قوم في آخر الزمان , أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم ، فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم يوم القيامة "

وأخشى ما أخشاه أن تكون من أحداث الأسنان وسفهاء الأحلام



تحياتي ,,

اخي المتزن
الحوار مع هؤلاء لا ينفع لان العقل لم يكتمل والعاطفة والحماس يغلب عليه
انت ماشفت العنوان تقشعر وانسلاخ وآخرتها بنات بحجاب ونقاب بعد ولم يكشفن الوجه لبش يروحون للجنادريه ويصورون
ماضرنا الا هالاحداث اللي يقرأ حديثين ويحفظ جزء ويمكن أقل ويجي يفتي ويناقش في أمور وبكفر ويحلل ويحرم






رد مع اقتباس
قديم 12-04-10, 12:07 am   رقم المشاركة : 3
ماجد محمد
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ماجد محمد غير متواجد حالياً

اقتباس:
لكل داء دواء يـُستطب به *** إلا الحماقة أعيت من يداويها


وقد قيل :

ما حاورتُ عالماً إلا غلبته , وما ما حاورتُ جاهلاً إلا غلبني



قالوا قديما ...رمتني بدائها وانسلت

اقتباس:
لكن مع ذلك أبحتسب الأجر عند الله بمحاورتك ليس لأقنعك لأنك جاهل عنيد ولكن لأبيـّن للقارئ مدى جهلك وانحراف منهجك التكفيري .

يارجال والله ماعندك إلا الفلس !!!


اقتباس:
اذكر لنا علماء السلف من أهل السنة والجماعة ( وليس من السلف الخوارج ) الذين قالوا بكفر صابغ شعره بالسواد ؟؟

اقتباس:

إن فهمك السقيم لقول النبي عليه الصلاة والسلام يدل على أنك غرّ قد تقحـّمت أمراً أكبر منك وهو التكفير . فأصبحتَ تدخل هذا في الإسلام وتـُخرج ذاك منه بقراءة سطحية وفهم ساذج !!!

وأنا أعلم أنك بصنيعك هذا ستصل إلى استباحة دماء الملسمين , لأنك ستحكم عليهم بالردة وبالتالي استباحة دمائهم وهذا هو منهج الخوارج الذين قال رسول الله فيهم :

" سيخرج قوم في آخر الزمان , أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم ، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم ، فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم يوم القيامة "

وأخشى ما أخشاه أن تكون من أحداث الأسنان وسفهاء الأحلام





تدندن على هذه المسألة كثيرا وكأني قد لامست جرح فيك لازال حتى هذه الساعة !! كان من الواجب عليك ان لاتقيد الحوار في هكذا مسألة جارحة ياعجوز !! وتجعل من نفسك اضحوكــة هنا !!

قل !!

ماحكم مرتكب المعصية المجاهر بها .. هل يكفر ؟

حتى لااضعك في مواقف بيخـــــه ياجامي الصغير


هكذا نفتح لك فتحة صغيرة في رأسك تتنفس من خلالها وتجد لك مخرجا


لنا لقاء بك








رد مع اقتباس
قديم 12-04-10, 12:37 am   رقم المشاركة : 4
ماجد محمد
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ماجد محمد غير متواجد حالياً

نقول للجامي الصغير وحلفاءه في الجاهلية مايلي /


ان من صبغ شعره بالسواد ... او من خرجت متبرجة كاسية عارية كما في الصور أعلاه او من خرجت بين الرجال لتخالطهم في اماكن ليست من الواجب. او من جاهر بمعصيته امام الناس او اصر عليها او من خالف تحذير الله ووعيده ونهيه ورسوله صلى الله عليه وسلم ونهيه ووعيده فهو كفر لعدم التزامه/هـ هذا التحريم ..

قال شيخ الاسلام ابن تيميه (الصارم المسلول ص 522) : ( وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلا لها فهو كافر بالاتفاق ، فإنه ما آمن بالقرآن من استحل محارمه ، وكذلك لو استحلها من غير فعل ، والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة ، وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله ، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذبه . ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته ، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمردا أو اتباعا لغرض النفس ، وحقيقته كفر ؛ [ هذا لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون ، لكنه يكره ذلك ويبغضه ويسخطه لعدم موافقته لمراده ومشتهاة ، ويقول : أنا لا أقر بذلك ، ولا ألتزمه ، وأبغض هذا الحق وأنفر عنه ، فهذا نوع غير النوع الأول ] إلى أن قال ـ رحمه الله ـ فهذا ( أي الامتناع عن التزام التحريم ) نوع غير النوع الأول ( أي : اعتقاد حل المحرم ) وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام والقرآن مملوء من تكفير مثل هذا النوع ؛ بل عقوبته أشد ) انتهى كلامه رحمه الله .ففي هذا النقل المشار إليه من كلام شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله يتكلم شيخ الإسلام رحمه الله عن معنى للاستحلال بخلاف المعني الذي عليه الفقهاء والمتداول في كتبهم ألا وهو اعتقاد حل الحرام فيضيف معنى آخر إليه ليزيل الإشكال في بعض كلامه والذي يوجد في بعض المواضع من كتبه وهذا المعنى هو "الامتناع عن التزام الحكم مع التصديق به " ‘‘‘‘‘‘ فالامتناع عن التزام الأحكام مع تصديقه بها يعده شيخ الإسلام رحمه الله كفرا بالاتفاق ويسميه استحلالا .‘ والامتناع عن التزام الأحكام معناه رفضها وترك الانقياد لها وعدم الرضى بها ‘‘ ولنرجع إلى نص كلام شيخ السلام رحمه الله لنقرر هذه المعاني : - حيث يقول عن النوع الأول من الاستحلال : "والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة." فهذا النوع الأول من الاستحلال وكله يرجع إلى عدم التصديق الجازم بما حرم الله ويقع فيه صاحبه إما بعلم باطل ( اعتقاد ) وقد يسمى جهل مركب أو يقع فيه بجهله ( عدم اعتقاد ) وقد يسمى هذا جهل بسيط ، وفي كلا الحالتين ينتفي التصديق الجازم فيقع في استحلال ما حرم الله . - النوع الثاني من الاستحلال يقول عنه شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله: " وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله" فهذا الرجل عنده تصديق جازم واعتقاد بان الله حرم هذا المحرم ( و هذا على عرف الفقهاء قد لا يسمى من هذا حاله " مستحل للحرام " ) -على المشهور عندهم - لأنه معتقد حرمة الحرام ومقر بها ‘‘ ولكن شيخ الإسلام رحمه الله يضيف هنا معنى آخر للاستحلال ويقول أن هذا الرجل مع اعتقاده أن الله قد حرم هذا وتصديقه به إلا أنه قد يستحل هذا يكونه " يمتنع عن التزام هذا التحريم ويعاند المحرم " فهذا نوع آخر للاستحلال عند شيخ الإسلام رحمه الله ، ثم يؤكد أن من هذا حاله يكون كفره أشد من كفر من يعتقد حل هذا الحرام ، وهذان الصورتان يدرجهما شيخ الإسلام رحمه الله تحت مسمى ( الاستحلال ) .


وعليه اقول /

ان القاعدة التي تقول لايعرف استحلال الذنب إلا باللسان او القلم لاوجه لها ولا اصل /


عن البراء بن عازب قال: لقيتُ عمي ومعه راية، فقلت: أين تريد؟ قال: بعثني رسول الله إلى رجلٍ نكحَ امرأة أبيه، فأمرني أن أضرب عنقه، وآخذ ماله "[ صحيح سنن أبي داود:3744].


وهذا دليل على ان الفعل هو بحد ذاته قرينة على الإستحلال








آخر تعديل ماجد محمد يوم 12-04-10 في 12:49 am.
رد مع اقتباس
قديم 12-04-10, 01:16 am   رقم المشاركة : 5
ليليان الصقعبي
موقوف من قبل الأدارة






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ليليان الصقعبي غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد محمد 
   نقول للجامي الصغير وحلفاءه في الجاهلية مايلي /


ان من صبغ شعره بالسواد ... او من خرجت متبرجة كاسية عارية كما في الصور أعلاه او من خرجت بين الرجال لتخالطهم في اماكن ليست من الواجب. او من جاهر بمعصيته امام الناس او اصر عليها او من خالف تحذير الله ووعيده ونهيه ورسوله صلى الله عليه وسلم ونهيه ووعيده فهو كفر لعدم التزامه/هـ هذا التحريم ..
اجل انا اول وحده ابصلح هالشي وش رايك ياشيخ ماجد بتكفرني ؟؟؟!!! انا قايلة انك من بقايا طالبان واستغرب سكوت الادارة عليك !!!!
قال شيخ الاسلام ابن تيميه (الصارم المسلول ص 522) : ( وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلا لها فهو كافر بالاتفاق ، فإنه ما آمن بالقرآن من استحل محارمه ، وكذلك لو استحلها من غير فعل ، والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة ، وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله ، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذبه . ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته ، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمردا أو اتباعا لغرض النفس ، وحقيقته كفر ؛ [ هذا لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون ، لكنه يكره ذلك ويبغضه ويسخطه لعدم موافقته لمراده ومشتهاة ، ويقول : أنا لا أقر بذلك ، ولا ألتزمه ، وأبغض هذا الحق وأنفر عنه ، فهذا نوع غير النوع الأول ] إلى أن قال ـ رحمه الله ـ فهذا ( أي الامتناع عن التزام التحريم ) نوع غير النوع الأول ( أي : اعتقاد حل المحرم ) وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام والقرآن مملوء من تكفير مثل هذا النوع ؛ بل عقوبته أشد ) انتهى كلامه رحمه الله .ففي هذا النقل المشار إليه من كلام شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله يتكلم شيخ الإسلام رحمه الله عن معنى للاستحلال بخلاف المعني الذي عليه الفقهاء والمتداول في كتبهم ألا وهو اعتقاد حل الحرام فيضيف معنى آخر إليه ليزيل الإشكال في بعض كلامه والذي يوجد في بعض المواضع من كتبه وهذا المعنى هو "الامتناع عن التزام الحكم مع التصديق به " ‘‘‘‘‘‘ فالامتناع عن التزام الأحكام مع تصديقه بها يعده شيخ الإسلام رحمه الله كفرا بالاتفاق ويسميه استحلالا .‘ والامتناع عن التزام الأحكام معناه رفضها وترك الانقياد لها وعدم الرضى بها ‘‘ ولنرجع إلى نص كلام شيخ السلام رحمه الله لنقرر هذه المعاني : - حيث يقول عن النوع الأول من الاستحلال : "والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة." فهذا النوع الأول من الاستحلال وكله يرجع إلى عدم التصديق الجازم بما حرم الله ويقع فيه صاحبه إما بعلم باطل ( اعتقاد ) وقد يسمى جهل مركب أو يقع فيه بجهله ( عدم اعتقاد ) وقد يسمى هذا جهل بسيط ، وفي كلا الحالتين ينتفي التصديق الجازم فيقع في استحلال ما حرم الله . - النوع الثاني من الاستحلال يقول عنه شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله: " وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله" فهذا الرجل عنده تصديق جازم واعتقاد بان الله حرم هذا المحرم ( و هذا على عرف الفقهاء قد لا يسمى من هذا حاله " مستحل للحرام " ) -على المشهور عندهم - لأنه معتقد حرمة الحرام ومقر بها ‘‘ ولكن شيخ الإسلام رحمه الله يضيف هنا معنى آخر للاستحلال ويقول أن هذا الرجل مع اعتقاده أن الله قد حرم هذا وتصديقه به إلا أنه قد يستحل هذا يكونه " يمتنع عن التزام هذا التحريم ويعاند المحرم " فهذا نوع آخر للاستحلال عند شيخ الإسلام رحمه الله ، ثم يؤكد أن من هذا حاله يكون كفره أشد من كفر من يعتقد حل هذا الحرام ، وهذان الصورتان يدرجهما شيخ الإسلام رحمه الله تحت مسمى ( الاستحلال ) .


وعليه اقول /

ان القاعدة التي تقول لايعرف استحلال الذنب إلا باللسان او القلم لاوجه لها ولا اصل /


عن البراء بن عازب قال: لقيتُ عمي ومعه راية، فقلت: أين تريد؟ قال: بعثني رسول الله إلى رجلٍ نكحَ امرأة أبيه، فأمرني أن أضرب عنقه، وآخذ ماله "[ صحيح سنن أبي داود:3744].


وهذا دليل على ان الفعل هو بحد ذاته قرينة على الإستحلال



ماجد عن جد انت مريض ولازم تعالج نفسك !
على فكرة صديقتي اخصائية نفسية راح تعالجك لوجه الله بس تذكر تراها (مرأة ) اخشى مرضك يزداد لأنها مرأة وانت تحارب النساء صح ياماجد !!!!! اوعدك ادعو لك با الشفاء العاجل وحرام اضيع وقتي اقرأ لأمثالك من الخوارج الذين حذر منهم رسول الله ....اعاننا الله على امثالك وارجو من الادارة الانتباه لكتابات ماجد ودمتم يا ادارة المنتدى !!!!






رد مع اقتباس
قديم 12-04-10, 04:06 am   رقم المشاركة : 6
ماجد محمد
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ماجد محمد غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليليان الصقعبي 
   ماجد عن جد انت مريض ولازم تعالج نفسك !
على فكرة صديقتي اخصائية نفسية راح تعالجك لوجه الله بس تذكر تراها (مرأة ) اخشى مرضك يزداد لأنها مرأة وانت تحارب النساء صح ياماجد !!!!! اوعدك ادعو لك با الشفاء العاجل وحرام اضيع وقتي اقرأ لأمثالك من الخوارج الذين حذر منهم رسول الله ....اعاننا الله على امثالك وارجو من الادارة الانتباه لكتابات ماجد ودمتم يا ادارة المنتدى !!!!


قل / ..

رسول الله صلى الله عليه وسلم .. هذا افضل .






رد مع اقتباس
قديم 12-04-10, 04:18 am   رقم المشاركة : 7
ماجد محمد
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ماجد محمد غير متواجد حالياً

نبهني احد الإخوة الكرام لهذا القول الكفري وهذا الإصرار العجيب على الفعل عندما قالت هنا / في ردها /


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد محمد
نقول للجامي الصغير وحلفاءه في الجاهلية مايلي /


ان من صبغ شعره بالسواد ... او من خرجت متبرجة كاسية عارية كما في الصور أعلاه او من خرجت بين الرجال لتخالطهم في اماكن ليست من الواجب. او من جاهر بمعصيته امام الناس او اصر عليها او من خالف تحذير الله ووعيده ونهيه ورسوله صلى الله عليه وسلم ونهيه ووعيده فهو كفر لعدم التزامه/هـ هذا التحريم .


.
اقتباس:
اجل انا اول وحده ابصلح هالشي وش رايك ياشيخ ماجد بتكفرني ؟؟؟!!! انا قايلة انك من بقايا طالبان واستغرب سكوت الادارة عليك !!!




!
قال شيخ الاسلام ابن تيميه (الصارم المسلول ص 522) : ( وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلا لها فهو كافر بالاتفاق ، فإنه ما آمن بالقرآن من استحل محارمه ، وكذلك لو استحلها من غير فعل ، والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة ، وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله ، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذبه . ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته ، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمردا أو اتباعا لغرض النفس ، وحقيقته كفر ؛ [ هذا لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون ، لكنه يكره ذلك ويبغضه ويسخطه لعدم موافقته لمراده ومشتهاة ، ويقول : أنا لا أقر بذلك ، ولا ألتزمه ، وأبغض هذا الحق وأنفر عنه ، فهذا نوع غير النوع الأول ] إلى أن قال ـ رحمه الله ـ فهذا ( أي الامتناع عن التزام التحريم ) نوع غير النوع الأول ( أي : اعتقاد حل المحرم ) وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام والقرآن مملوء من تكفير مثل هذا النوع ؛ بل عقوبته أشد ) انتهى كلامه رحمه الله .ففي هذا النقل المشار إليه من كلام شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله يتكلم شيخ الإسلام رحمه الله عن معنى للاستحلال بخلاف المعني الذي عليه الفقهاء والمتداول في كتبهم ألا وهو اعتقاد حل الحرام فيضيف معنى آخر إليه ليزيل الإشكال في بعض كلامه والذي يوجد في بعض المواضع من كتبه وهذا المعنى هو "الامتناع عن التزام الحكم مع التصديق به " ‘‘‘‘‘‘ فالامتناع عن التزام الأحكام مع تصديقه بها يعده شيخ الإسلام رحمه الله كفرا بالاتفاق ويسميه استحلالا .‘ والامتناع عن التزام الأحكام معناه رفضها وترك الانقياد لها وعدم الرضى بها ‘‘ ولنرجع إلى نص كلام شيخ السلام رحمه الله لنقرر هذه المعاني : - حيث يقول عن النوع الأول من الاستحلال : "والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة." فهذا النوع الأول من الاستحلال وكله يرجع إلى عدم التصديق الجازم بما حرم الله ويقع فيه صاحبه إما بعلم باطل ( اعتقاد ) وقد يسمى جهل مركب أو يقع فيه بجهله ( عدم اعتقاد ) وقد يسمى هذا جهل بسيط ، وفي كلا الحالتين ينتفي التصديق الجازم فيقع في استحلال ما حرم الله . - النوع الثاني من الاستحلال يقول عنه شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله: " وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله" فهذا الرجل عنده تصديق جازم واعتقاد بان الله حرم هذا المحرم ( و هذا على عرف الفقهاء قد لا يسمى من هذا حاله " مستحل للحرام " ) -على المشهور عندهم - لأنه معتقد حرمة الحرام ومقر بها ‘‘ ولكن شيخ الإسلام رحمه الله يضيف هنا معنى آخر للاستحلال ويقول أن هذا الرجل مع اعتقاده أن الله قد حرم هذا وتصديقه به إلا أنه قد يستحل هذا يكونه " يمتنع عن التزام هذا التحريم ويعاند المحرم " فهذا نوع آخر للاستحلال عند شيخ الإسلام رحمه الله ، ثم يؤكد أن من هذا حاله يكون كفره أشد من كفر من يعتقد حل هذا الحرام ، وهذان الصورتان يدرجهما شيخ الإسلام رحمه الله تحت مسمى ( الاستحلال ) .


وعليه اقول /

ان القاعدة التي تقول لايعرف استحلال الذنب إلا باللسان او القلم لاوجه لها ولا اصل /


عن البراء بن عازب قال: لقيتُ عمي ومعه راية، فقلت: أين تريد؟ قال: بعثني رسول الله إلى رجلٍ نكحَ امرأة أبيه، فأمرني أن أضرب عنقه، وآخذ ماله "[ صحيح سنن أبي داود:3744].


وهذا دليل على ان الفعل هو بحد ذاته قرينة على الإستحلال

هنا إقرار بالخط على الخروج كاسية عارية وبإصرار ومكابرة وعناد !!


مالحكم فيها ... نحيلها على الإدارة ..










رد مع اقتباس
قديم 12-04-10, 07:02 am   رقم المشاركة : 8
احاول
عضو فضي
 
الصورة الرمزية احاول





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : احاول غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد محمد 
   نبهني احد الإخوة الكرام لهذا القول الكفري وهذا الإصرار العجيب على الفعل عندما قالت هنا / في ردها /




هنا إقرار بالخط على الخروج كاسية عارية وبإصرار ومكابرة وعناد !!


مالحكم فيها ... نحيلها على الإدارة ..




هداك الله اخي اللي تخرج بالنقاب تعتبر كاسية عارية وش هالغقلية اللي براسك
اتق الله ولا ترمي الناس بالكفر وتنزل الاحاديث على كيفك ورؤيتك
وارجع لشرح الحديث ومعنى الكاسية العارية
على هالحاله كل الناس كفار وكل نساؤنا كفار وش هالمنطق
انا في الحقيقة كنت أسمع بمثل هالتفكير ولا أصدقه لكن بردودك تأكدت وشوهت الدين والدين يسر ويسروا ولا تعسروا ولن يشاق أحد هذا الدين الا غلبه فاركد وراجع قناعاتك وشاور اللي أكبر منك والعلماء واسألهم ولا تطرح رأي وحكم لست من أهله والعلم مايجي بقراءة كتاب او حفظ جزء






رد مع اقتباس
قديم 12-04-10, 10:05 am   رقم المشاركة : 9
سمر العبدالله
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية سمر العبدالله






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : سمر العبدالله غير متواجد حالياً

وتلوموني لما أقول (اشباه الرجال) يتوالدون كالفئران في مجتمعنا .
واللي يقهر لما يجيك واحد وبكل برود اعصاب يقول (وش فيها الصور) عاديه ومن حق البنات يفرفشن ويطلعن.
عادي يطلعن ويفرفشن ماقلنا شيء .لكن مو وسط أشباه الرجال واللي ينتظرون أقرب فرصة لإفتراس أحد تلك النعاج الغبية والتي صدقت هراء دعاة تغريب المرأه ومسخها من دينها والعبث بعرضها .
لك الله ياوطني فقد عبث فيك العابثون.







التوقيع



حرمتك قبلة الحياة بحثا عن المساواة المزعومه

رد مع اقتباس
قديم 19-04-10, 11:18 am   رقم المشاركة : 10
الأسترليني
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية الأسترليني





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الأسترليني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد محمد 
   نقول للجامي الصغير وحلفاءه في الجاهلية مايلي /


ان من صبغ شعره بالسواد ... او من خرجت متبرجة كاسية عارية كما في الصور أعلاه او من خرجت بين الرجال لتخالطهم في اماكن ليست من الواجب. او من جاهر بمعصيته امام الناس او اصر عليها او من خالف تحذير الله ووعيده ونهيه ورسوله صلى الله عليه وسلم ونهيه ووعيده فهو كفر لعدم التزامه/هـ هذا التحريم ..




أستغفر الله .. أستغفر الله .. أستغفر الله و لا حول ولا قوة الا بالله













التوقيع

يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..

رد مع اقتباس
قديم 24-04-10, 12:14 pm   رقم المشاركة : 11
ماجد محمد
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ماجد محمد غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد محمد 
   نقول للجامي الصغير وحلفاءه في الجاهلية مايلي /


ان من صبغ شعره بالسواد ... او من خرجت متبرجة كاسية عارية كما في الصور أعلاه او من خرجت بين الرجال لتخالطهم في اماكن ليست من الواجب. او من جاهر بمعصيته امام الناس او اصر عليها او من خالف تحذير الله ووعيده ونهيه ورسوله صلى الله عليه وسلم ونهيه ووعيده فهو كفر لعدم التزامه/هـ هذا التحريم ..

قال شيخ الاسلام ابن تيميه (الصارم المسلول ص 522) : ( وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلا لها فهو كافر بالاتفاق ، فإنه ما آمن بالقرآن من استحل محارمه ، وكذلك لو استحلها من غير فعل ، والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة ، وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله ، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذبه . ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته ، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمردا أو اتباعا لغرض النفس ، وحقيقته كفر ؛ [ هذا لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون ، لكنه يكره ذلك ويبغضه ويسخطه لعدم موافقته لمراده ومشتهاة ، ويقول : أنا لا أقر بذلك ، ولا ألتزمه ، وأبغض هذا الحق وأنفر عنه ، فهذا نوع غير النوع الأول ] إلى أن قال ـ رحمه الله ـ فهذا ( أي الامتناع عن التزام التحريم ) نوع غير النوع الأول ( أي : اعتقاد حل المحرم ) وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام والقرآن مملوء من تكفير مثل هذا النوع ؛ بل عقوبته أشد ) انتهى كلامه رحمه الله .ففي هذا النقل المشار إليه من كلام شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله يتكلم شيخ الإسلام رحمه الله عن معنى للاستحلال بخلاف المعني الذي عليه الفقهاء والمتداول في كتبهم ألا وهو اعتقاد حل الحرام فيضيف معنى آخر إليه ليزيل الإشكال في بعض كلامه والذي يوجد في بعض المواضع من كتبه وهذا المعنى هو "الامتناع عن التزام الحكم مع التصديق به " ‘‘‘‘‘‘ فالامتناع عن التزام الأحكام مع تصديقه بها يعده شيخ الإسلام رحمه الله كفرا بالاتفاق ويسميه استحلالا .‘ والامتناع عن التزام الأحكام معناه رفضها وترك الانقياد لها وعدم الرضى بها ‘‘ ولنرجع إلى نص كلام شيخ السلام رحمه الله لنقرر هذه المعاني : - حيث يقول عن النوع الأول من الاستحلال : "والاستحلال اعتقاد أن الله لم يحرمها ، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها ، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية ولخلل في الإيمان بالرسالة ، ويكون جحدا محضا غير مبني على مقدمة." فهذا النوع الأول من الاستحلال وكله يرجع إلى عدم التصديق الجازم بما حرم الله ويقع فيه صاحبه إما بعلم باطل ( اعتقاد ) وقد يسمى جهل مركب أو يقع فيه بجهله ( عدم اعتقاد ) وقد يسمى هذا جهل بسيط ، وفي كلا الحالتين ينتفي التصديق الجازم فيقع في استحلال ما حرم الله . - النوع الثاني من الاستحلال يقول عنه شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله: " وتارة يعلم أن الله حرمها ، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرمه الله ، ثم يمتنع عن التزام هذا التحريم ، ويعاند المحرم ، فهذا أشد كفرا ممن قبله" فهذا الرجل عنده تصديق جازم واعتقاد بان الله حرم هذا المحرم ( و هذا على عرف الفقهاء قد لا يسمى من هذا حاله " مستحل للحرام " ) -على المشهور عندهم - لأنه معتقد حرمة الحرام ومقر بها ‘‘ ولكن شيخ الإسلام رحمه الله يضيف هنا معنى آخر للاستحلال ويقول أن هذا الرجل مع اعتقاده أن الله قد حرم هذا وتصديقه به إلا أنه قد يستحل هذا يكونه " يمتنع عن التزام هذا التحريم ويعاند المحرم " فهذا نوع آخر للاستحلال عند شيخ الإسلام رحمه الله ، ثم يؤكد أن من هذا حاله يكون كفره أشد من كفر من يعتقد حل هذا الحرام ، وهذان الصورتان يدرجهما شيخ الإسلام رحمه الله تحت مسمى ( الاستحلال ) .


وعليه اقول /

ان القاعدة التي تقول لايعرف استحلال الذنب إلا باللسان او القلم لاوجه لها ولا اصل /


عن البراء بن عازب قال: لقيتُ عمي ومعه راية، فقلت: أين تريد؟ قال: بعثني رسول الله إلى رجلٍ نكحَ امرأة أبيه، فأمرني أن أضرب عنقه، وآخذ ماله "[ صحيح سنن أبي داود:3744].


وهذا دليل على ان الفعل هو بحد ذاته قرينة على الإستحلال






وينك يامتزن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


انكنت ناسي حــ فكرك






رد مع اقتباس
إضافة رد
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 01:14 pm.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة