وشاطئ ( مفترئ بدرجة محترف ) وكلامي له ليس له ( أي علاقة ) بمباراة هبوط النيلي الشهيرة .
شاطئ .. يعرف الحقيقة التي يتهرب منها [/align]
حضور متوقع وغير مستغرب بالنسبة لي ...
من الطبيعي أن تجد هذه الإجابة الباهته ...
لاغرابة أن يكذَّب الواقع ويحاول التملص من المصيدة
الغريبة أن المصيدة هذه المرة على الرقبة والعنق ( خانقة )
ومع ذلك تسمع وترى نغمة الصوت تظهر لك
يبدو أن شركاء النجاح ( المدافعين ) قد مهدوا لهذا العذر
شخصياً أرغب بقاءك فقد تعودنا المبالغات والمغالطات
ولا يمكن أن نعيش بدون أن نراها ونسلي أنفسنا بالضحك عليها
شكرا لك شاطئ الراحة فقد كانت مصيدتك هذه المرة محكمة
أما صاحبك فقد تعود على ذلك ويحمل من الصدمات الكثير
ولعل آخرها مراهناته على الهبوط التي باءت كالعادة بالفشل