 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو ذات
|
 |
|
|
|
|
|
|
بدأت افكاري بترتيب نفسها لترجمتها على الكيبوورد حين كان الحديث عن عناء الإختيار وترك تلك المهمة لآخرين للهروب من تأنيب الضمير وثقل حِمل الآسى
ولكن حين تابعت المسير وسقطت عيني على هذا الرد تبدلت المفاهيم وعشت دور من وقعت عليهم دائرة الخيار 
صعوبة الإختيار تكمن حين تكون خياراتك لإشخاص بذواتهم وليست لماديات بعينها فربما لن يكون تأثيرها مؤلماً حين تسقط في فخ الفشل في اختيارها او حتى نسبة نجاح ذلك الإختيار لاتناسب تطلعاتك ,,
المشكلة ليست في ماهية الخيار وومن اخترت ولكن فيما بعد الإختيار
حيث لا ليت و لو ستُـفيد !!
وكأني ارى معاناتي قبل ايام مترجمة في سطور طرحك هذا 
كان الله في عونك ,,
|
|
 |
|
 |
|
مؤسفٌ أن تمرٍ بنفس التجربةويسرني أن إستطعت أن أُلامس أمراً ما..
بالتأكيد يفرق الأمر عندما يكون بين روحين !!
فحينها لن يكون الإختيار مؤثراً لطرف واحد فكلا لطرفين سوف يمسهما الخيار أياً كان المختار.
آلامي لخياري جاءت قبل الإختيار وهنا الإيجابية الوحيدة أنني إستطعت الهروب من
السعادة المرهقة ...(سعادةٌ له وإرهاقٌ لي ,وسعادته تسعدني وإرهاقي لن يسره.)
ولذلك إبتعدت.
أما من إختار وفصل ثم جاء بعد الإختيار ليفصل بين الحسن والسيء فحينها يحتاج الأمر لتضحية أكبر وحزن أعمق..
وأسأل الله أن يعين الجميع