هلالياً .. و لكن صبأت عنه
و الآن ..
أنعم براحة نصراوية عارمة
بداخلي ..
تفوح منها رائحة العالمية ..
عوضاً من أشواك المحلية في رعونة عقلي
آن ذاك ..
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!