كثير من الهلاليين كان
يكره سامي ايام ماكان في الملعب
لانه رأو انه يميت الهجمة وعقيم في التهديف
ويعلمون انه صناعة اعلام
قورن بماجد ولكن هيهات لكن الاعلام الهلالي
وقف بكل اقلامه ليبني هذا الاسطورة الورقي
والتي من اهم انجازاته انه سنتر 9 مرات
عموما سامي باجابر قصدي الجابر استطاع بذكاء استغلال
هذا الاعلام ليخدم مصالحه وليرتقي بالمناصب مدعوما
بلوبي هلالي وسيرتقي من الهلال الى المنتخب ومنها الى الاتحاد السعودي
عبر هدف مرسوم له مسبقا
ولايعنيهم ماعليه من فشل بقدر تحقيق اهدافهم ونكاية مخالفيهم
شاطئ الراحة كل ماذكرت هو حق ولاغبار عليه
لكن من يدافع عنه اقلام زرقاء لم تعرف للحيادية موطنا
استقت ذلك من معلميهم امثال الروقي وخلف ملفي والرشيد والهويريني والقائمة تطول
فالمشجع الهلال غرست فيه قيم تغييب الحقائق وقلبها
وتزويرها احيانا فنشأ عليها وترعرع فكره بها فاصبح لايعدوها
واذا كان رب البيت للدف ضاربا
فشيمة اهل بيته الرقص
الكلام يطول
ولك مني ارق واعذب تحية
دمت كما انت متألقا