أمام رعونة هذه العقول لا يسعني القول
إلا : متى نبدأ سوياً في مراسم عزائكم عن العالمية ..
و ثقوا بأن قبراً في توقيعي ينتظركم ..
و أنا أول المعزييين ..!
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!