الغالي عبدالله ..
لماذا لا نحترم رأي الأستاذ فهد المطوع .. و لماذا لا نجعل من أنفسنا فهد المطوع ساعة فقط مُقابل ما يقوم به من تضحية و عطاء لنادي الرائد ، مُقابل الترصد التحكيمي الحاصل لنادي الرائد ..!! أليس من العقل و المنطق بأن ننصف المطوع من لقاء المباراة و نقف مع الكثيرين في اللقاء أخطئوا بحق الرائد كحكم المباراة ، و نقول بأن اللقاء أكبر من عطاءه التحكيمي ..! لماذا نقف عند المطوع لكونه لم يخطئ و قال الحقيقة .. لماذا لا نرى هذه الحقيقة واقع يجب أن نقوله و لا ننتظر المطوع يقوله ..! لماذا تُهان كرامة النادي من حكم فشل في تقديم المباراة و غيره المرداسي مع الحزم ، و نكون مثاليين كثيراً و نطالب من المطوع - خلك طيب - ..!
يا عبدالله .. كلامي هذا عام للجميع و ليس لكونه موضوع لك ..
لذلك أنا أتفق مع المطوع فيما قاله ، و قلتها لنكن المطوع ساعة
و هل نقبل بأن تضيع النقاط منا تحت شعار الطيبة و غيرها ..
إرجع لرئيس الهلال و النصر و سكاكر التعاون و رئيس نجران و غيرهم
لم تتأثر شخصياتهم بل كانوا في صدور المجالس الرياضية ..
و لكون المطوع طيب من البداية نميل للطيب وهو جاء للتضحية و خدمة الرائد ..!
ما كان من المطوع ، هو براعة رئيس أجبرت الكثيرون
على مقولة : أحذر من غضب الحليم ..!