نوحُ الحمامِ ، أم تراهُ نوح أيامي ؟!

[لعيون دودي]

صغير يشتهي الكبرا .... وشيخ ود لو صغرا
ورب المال في كدر .... وفي تعب من افتقرا
وخال يبتغي عملا .... وذو عمل به ضجرا
ويشقى المرء منهزما .... ولا يرتاح منتصرا
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
عزيزي.....
هي الحياه لا تصفو لاحد من بنو البشر..
راحه وتعب وصحه ومرض..كدر فصفوا فشهدا ..
ملل وكآبه..وغدا شمسا تشرق بالافق..
حبا وخيانه وخيرا وشرا هكذا هي طبيعه البشر,
دمت بود

[سني متبع]

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد
(*)

أختنا الفاضله مهرة ،،،
لعل الماضي يدفعك للمستقبل المشرق ،
تماماً كإشراقة الأمل لديكم ،
ليكن حبيبنا محمدٌ صلى الله عليه وسلم قدوتنا في كل أمور حياتنا وآخرتنا ،
فما أصيب بمصيبة ، إلا وكانت همته أعلى وعزيمته أقوى ،
ولطالما كانت همته عاليه وعزيمته قويه ،
فلعمري مافوق الثريا إلا السماء ،،
(*)
مروركم قد أثرى مقالتنا بالذهب ،
وتسطيركم قد نثر بين يدينا الورد بلون اللهب ،
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد ،،،

[سني متبع]

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد
(*)
أخونا (مين أصدق) ،
لعلك تستل من عقلك مذكراتٍ تصرمت منذ أمد ،
لعلها قد تسوؤك في مستقبلك ،
إلا أنها تجاربٌ مجرده ،
وعبثٌ صبياني في فترة مراهقه ،
لتكن روؤيتك أمامية لصباحك المشرق ولغدك الواعد ،
إجعل من ماضيك ترياقاً لمستقبلك ،
فهل هي الإفادة تأتي إلا من تقريعِ الندامة ،
حياك رحمن السمواتِ والأرضِ ورحيمهما ،
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد ،

[سني متبع]

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد

(*)

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لعيون دودي     صغير يشتهي الكبرا .... وشيخ ود لو صغرا ورب المال في كدر .... وفي تعب من افتقرا وخال يبتغي عملا .... وذو عمل به ضجرا ويشقى المرء منهزما .... ولا يرتاح منتصرا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, عزيزي..... هي الحياه لا تصفو لاحد من بنو البشر.. راحه وتعب وصحه ومرض..كدر فصفوا فشهدا .. ملل وكآبه..وغدا شمسا تشرق بالافق.. حبا وخيانه وخيرا وشرا هكذا هي طبيعه البشر, دمت بود

الأخت الفاضله لعيون دودي،
ليس أروع من حروفكم إلا مروركم ،
كلماتك معبره والنظم الشاعري أكثر عبره ،
تذكرت أبيات التهامي عندما أنشد قائلاً :
حُكمُ المَنِيَّةِ في البَرِيَّةِ جاري مــــــا هَذِهِ الدُنيا بِدار قَرار
بَينا يَرى الإِنسان فيها مُخبِراً حَتّى يُرى خَبَراً مِنَ الأَخبارِ
طُبِعَت عَلى كدرٍ وَأَنتَ تُريدُها صَفواً مِنَ الأَقذاءِ وَالأَكدارِ
(*)
شكر الله إطلالتك ورزقك الله من حيث لا تحتسبي
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد