أريد إمرأة عاقر من يزوجنيها ؟

[فهد الربيعان]

وناسه والله بالعكس والله يرتاحون شوي من مصاريف الحياة بهالوقت
ماخبرتو لي عقيم

[رزه مرتزه]

^^
شيقربلك اللي متخرج من الجامعه الامريكيه
تخصص فضـآء مادري وشو
والحين طــآقن الـ50 وعايش وحيد بمزرعته بدون كهرب<<كله عشان مايبي بزران
هو بديرتكم حولكم



أنــآ أقول للي مايبي يبلش ببزران هذا
الله يجزآه خير لايعرس
والا يـآخذ له عجووز منتهيه مايت عنه رجله

[سني متبع]

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
اللم صل على محمدٍ وآل محمد ،
(*)

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رزه مرتزه     شيقربلك اللي متخرج من الجامعه الامريكيه تخصص فضـآء مادري وشو والحين طــآقن الـ50 وعايش وحيد بمزرعته بدون كهرب<<كله عشان مايبي بزران هو بديرتكم حولكم أنــآ أقول للي مايبي يبلش ببزران هذا الله يجزآه خير لايعرس والا يـآخذ له عجووز منتهيه مايت عنه رجله

رزه مرتزه ،
حياك الرحمن الرحيم ،
حِلمُ الإنسان هو ما يزيد من رصيده البطولي ،
فلو أنك لم تذكرِ فلاناً من الناس لكان الأنسب ،
أرى أن توجهي الحوار لصاحب الرد بعيداً عن ذكرِ أخطاء غيره من الناس ،
(*)
بارك الله فيكِ وفي مسعاك ،
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد

[سني متبع]

بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
اللم صل على محمدٍ وآل محمد ،
(*)

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الربيعان     وناسه والله بالعكس والله يرتاحون شوي من مصاريف الحياة بهالوقت ماخبرتو لي عقيم

(*)
ذكرني ردك هذا بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
عندما أتى اليه ذلك الشاب ،
طالباً منه ان يبيح له الزنى ( مع أنه فرقٌ بين الحالتين ) ،
إلا أن مِحك الحديث ،
هو رد رسول الله صلى الله عليه وسلم :
قال: أتحبه لأمك؟
قال: لا والله، جعلنى الله فداءك.
قال: "ولا الناس يحبونه لأمهاتهم".
قال: أفتحبه لابنتك؟
قال: "لا والله يا رسول الله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لبناتهم".
قال: أفتحبه لأختك؟
قال: "لا والله ، جعلنى الله فداءك".
قال:"ولا الناس يحبونه لأخواتهم". ،،، الحديث ،
(*)
أخي الفاضل قلي بربك لو كانت إبنتك عاقراً ويزايد الناسُ عليها لمتعة ،
لن أدخل في نوايا الناس إلا أنك قلتها بفمك الملئ فرحه مستطرداً حالفاً بالله قائلاً :
(وناسة والله ) ،
(*)
أرى أن الدولِي هي الأنسب لمثل حالتك ،
(*)
هدانا الله وإياك الى سبيل الرشاد ،
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد ،