فااااااااز الهلال وآخرى تقول فاااااااااز النصر

[أبو دجانة]

أخى السلسله
بما أنك ذكرت فى اخر حديثك أن موضوعك مجرد رأي فهو يحتمل الخطأ ويحتمل الصواب
ودعنى أذكر لك مشهدان ولنعقد بينهما مقارنة ونستخلص منهما العبر والحكم ببساطة:
---------------------------------------------
فى هذا المشهد أن السيدة عائشة رضى الله عنها قالت: كان يوم عيد، يلعب السودان بالدرق والحراب، فلما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (تشتهين تنظرين). فقالت: نعم، فأقامني وراءه، خدي على خده، ويقول: (دونكم بني أرفدة). حتى إذا مللت، قال: (حسبك). قلت: نعم، قال: فاذهبي. (متفق عليه).
بالتأكيد أن من كانوا يلعبون ليسوا نساء ، وبالتأكيد أن اللعب بالحراب والرماح ليست باربي وأيضاً لا فيه لا انوثة ولا رقة ولا هى أى شئ يمت للنساء بِصلة وهي أدوات حرب.
وكلمة يلعبون لا تحتاج وصف أو شرح.
والسيدة عائشة طلبت من زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تشاهد اللعب ووقفت خلف رسول الله وخدها على خد النبى لتتفرج وتقول حتى مللت ولكنها أرادت أن تعرف مدى حب النبى لها بقدر تحمله لخدها الموضوع على خد النبى.
ولكنها ملت فقال لها النبى حسبك.
-- --- -----------------------
المشهد الثانى
- موئودات القرن العشرين وما يليه:
بنات يشاهدن رجال يلعبون بكرة هواء ليست بأداة حرب ولا هى رمح ولا حراب والبنات تتسرى بذلك لعدم وجود متنفس لهن يخرجن ما يملكونه من طاقة إلا المشاهدة.
------------------------------
أخى سأترك لك المقارنة بين المشهدين وإستخلاص النتيجة لتعرف بعدها هل فى الاصل مازالت هناك قارورة لنحفظها من الكسر أم لا.

[عـــــســـــولــي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو دجانة     أخى السلسله بما أنك ذكرت فى اخر حديثك أن موضوعك مجرد رأي فهو يحتمل الخطأ ويحتمل الصواب ودعنى أذكر لك مشهدان ولنعقد بينهما مقارنة ونستخلص منهما العبر والحكم ببساطة: --------------------------------------------- فى هذا المشهد أن السيدة عائشة رضى الله عنها قالت: كان يوم عيد، يلعب السودان بالدرق والحراب، فلما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (تشتهين تنظرين). فقالت: نعم، فأقامني وراءه، خدي على خده، ويقول: (دونكم بني أرفدة). حتى إذا مللت، قال: (حسبك). قلت: نعم، قال: فاذهبي. (متفق عليه). بالتأكيد أن من كانوا يلعبون ليسوا نساء ، وبالتأكيد أن اللعب بالحراب والرماح ليست باربي وأيضاً لا فيه لا انوثة ولا رقة ولا هى أى شئ يمت للنساء بِصلة وهي أدوات حرب. وكلمة يلعبون لا تحتاج وصف أو شرح. والسيدة عائشة طلبت من زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تشاهد اللعب ووقفت خلف رسول الله وخدها على خد النبى لتتفرج وتقول حتى مللت ولكنها أرادت أن تعرف مدى حب النبى لها بقدر تحمله لخدها الموضوع على خد النبى. ولكنها ملت فقال لها النبى حسبك. -- --- ----------------------- المشهد الثانى - موئودات القرن العشرين وما يليه: بنات يشاهدن رجال يلعبون بكرة هواء ليست بأداة حرب ولا هى رمح ولا حراب والبنات تتسرى بذلك لعدم وجود متنفس لهن يخرجن ما يملكونه من طاقة إلا المشاهدة. ------------------------------ أخى سأترك لك المقارنة بين المشهدين وإستخلاص النتيجة لتعرف بعدها هل فى الاصل مازالت هناك قارورة لنحفظها من الكسر أم لا.

هالشيء عارفينه وموجديد ...الرجل قصده أن التشجيع يتحول لإعجاب باللاعب وكثير من البنات يحطن صور اللاعب المحبوب في غرفتها وجوالها ومحمولها .
يوم حطوا على قوطي الببسي ياسر القحطاني كثير من بنات الكليات يبوسنه وهن يشربن .يعني كل جغمه ببوسه .
نبينا الكريم كان يسابق عائشة أم المؤمنين . لكن وين أمهات قناصيعنا عن أم المؤمنين .

[السلسله]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو دجانة أخى السلسله
بما أنك ذكرت فى اخر حديثك أن موضوعك مجرد رأي فهو يحتمل الخطأ ويحتمل الصواب
ودعنى أذكر لك مشهدان ولنعقد بينهما مقارنة ونستخلص منهما العبر والحكم ببساطة:
---------------------------------------------
فى هذا المشهد أن السيدة عائشة رضى الله عنها قالت: كان يوم عيد، يلعب السودان بالدرق والحراب، فلما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (تشتهين تنظرين). فقالت: نعم، فأقامني وراءه، خدي على خده، ويقول: (دونكم بني أرفدة). حتى إذا مللت، قال: (حسبك). قلت: نعم، قال: فاذهبي. (متفق عليه).
بالتأكيد أن من كانوا يلعبون ليسوا نساء ، وبالتأكيد أن اللعب بالحراب والرماح ليست باربي وأيضاً لا فيه لا انوثة ولا رقة ولا هى أى شئ يمت للنساء بِصلة وهي أدوات حرب.
وكلمة يلعبون لا تحتاج وصف أو شرح.
والسيدة عائشة طلبت من زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تشاهد اللعب ووقفت خلف رسول الله وخدها على خد النبى لتتفرج وتقول حتى مللت ولكنها أرادت أن تعرف مدى حب النبى لها بقدر تحمله لخدها الموضوع على خد النبى.
ولكنها ملت فقال لها النبى حسبك.
-- --- -----------------------
المشهد الثانى
- موئودات القرن العشرين وما يليه:
بنات يشاهدن رجال يلعبون بكرة هواء ليست بأداة حرب ولا هى رمح ولا حراب والبنات تتسرى بذلك لعدم وجود متنفس لهن يخرجن ما يملكونه من طاقة إلا المشاهدة.
------------------------------
أخى سأترك لك المقارنة بين المشهدين وإستخلاص النتيجة لتعرف بعدها هل فى الاصل مازالت هناك قارورة لنحفظها من الكسر أم لا.

أخي أنا ما أقول إن البنت لا تتابع كورة وخلها في المطبخ رايحه جاية
لا خلها تنبسط وتستانس وتتابع لكن ليس ذالك الإهتامام البالغ ودقت متابعت المبارات يعني خلها تدري إن اليوم فيه مبارات وفاز الفريق الفلاني مافيش مشاكل لكن تصل لدرجت إنها تتابع وتعرف اللاعبين وكل شي عن المبارات ماصارت بنت