 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو دجانة
|
 |
|
|
|
|
|
|
الغريب أنه مطوّع !!
عنوان جذاب
ولكن هناك عنوان خفي وهو "المطوع هنا غريب"
وإنه حقاً زمن الغرباء مع الإستئذان من صاحب ذلك المعرف.
زمن الغرباء وهو يعنى غربة أهل الدين وأضيف إليه غرابة المجتمع نفسه الذى نشا فيه أهل الدين الغرباء.
فأصبحت اللحية قاسية على أصحابها والإلتزام حمل ثقيل وهو حقيقة، ولكن ليس ثقله نابع من ثقل الأمانة ومجاهدة النفس ولكن ثقيل بسبب نظرة المجتمع والناس الذين هم مفترض يَعّون ما يحملون فى صدورهم من دين.
أصبحت اللحية ثقيلة على الإنسان فإن أطلقها وارخاها لن يقبل منه مجتمعه سيئة بعد اليوم.
وإن حلقها وقصرها ورسمها وحددها فهو عادى له أن يخطئ وله أن يحسن له الحق فى طريق له إتجاهان.
أما صاحب اللحية فإن أعلن ظاهريا بداية عهده للإلتزام وّكِل إليه ما قد إلتزم به ولن يقبل منه المجتمع غير ما فهموه خطأ فى أمر الإلتزام وليس ذلك شأنه.
لك الله يا لحية (ينفع عنوان موضوع)
فقط لأنه أطلق لحيته وقصر ثوبه وتعامل مع الناس من منطق الملتزم أطلقنا عليه مطوّع.
والمطوّع فى معجم ذلك المجتمع هو الذى يساوى فى المرتبة الانبياء كتفاً بكتف وقدماً بقدم.
لا يذنب وليس له حق المعصية والخطيئة والرذيلة كون أن هناك لحية مرخية وثوب قصير.
***************************
آه لو هناك فلاش باك حيث يمكننا العودة لعصر النبى صلى الله عليه وسلم
صاحب تلك الرسالة التى مزقها البعض ووضع مكانها برواز العرف سيد العقل.
وفائدة الفلاش باك هو أنه كنا سنرى كيف كان شكل ماعز ؟؟
هل كان صاحب لحية أم ماذا؟؟
وهل قرأ أحد يوما أن الرسول وصحابته قالوا ما هذا مطوّع ويزنى ؟؟
أو قالوا مطوّع ويزنى بل وفى عصر النبوة.
بل والرسول بين ظهرانيهم!!
ألم اقل لك الله يا لحية ولك الله يا إسلام
***************************
سبحان الله
سمعت يوماً مقولة بليغة
كبيرة الناس فى عيونهم صغيرة
وصغيرة العالِم فى عيونهم كبيرة.
*************************
سؤال لكفاية
لو كان المستأجر غير ذو لحية هل كان سيكون هناك موضوع اصلاً؟؟
|
|
 |
|
 |
|
ابو دجااانه
كل الكلام اللي قلت بكوووم وسؤالك بكوووم ثاني
يعني مقطوعه ومقدمه كلنا نعرفها ولسنا بحاجة لها
اما الاجابة ع السؤال
الحين لو تشوف ضابط يقطع اشارة ماتستغرب
الحين لو تشوف معلم املاؤه ضعيف ما تحزن
انا استغرب من مطوع مايعطي الناس حقوقها وهي ابسط مظاهر الالتزام
وبس