 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلسله
|
 |
|
|
|
|
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال لي أحدهم سمعت كلام لشيخ الدكتور/سلمان العودة حفظة الله
كلام جميل جداَ وهو( لماذا ينظر بعض الشباب للفتاة نظرة شهوانية كرغبه بالجنس وغيرها
ولا ننظر أنها أم وأخت وعمه وخاله وأنها هي من تجمع الأهل وتقربهم وأن الجنه تحت أقدام الأمهات وغيرها من الفضائل
لماذا ننظر إلى أمهات المؤمنين ننظر بمقياس مختلف ننظر أنها أم المؤمنين أنها زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم وأن الصحابه كانو يتربون على فقه عائشه بعد موت الرسول علية الصلاة و السلام
ولكن نظرتنا في هذا الزمن تغيرت نعم تغيرت)
تعليق من أخوكم
ويشترك في تغييرها الفتاة و الشاب
أخوتي أخواتي
الفتاة أنا أشبهها كأشبه بعامود الخيمه الذي يحمل المجتمع بأكمله
فإذا سقط العمود سقطت الخيمه وهوت الأمه كذالك فهي صانعة الأجيال
أخوتي أخواتي
تجد ( من تأثرو بأفكار مشبوهه وغير سليمه) شغلهم الشاغل أن يهدمو صانعة الأجيال وأساس الدين وأن يشوهوها بنظر التقدو و الحظارة والإزدهار ولم يعلمو أن التقدم الحقيقي هو السير على منهج ديننا الحنيف
الأن في أغلب الأحيان الفتاة هي التي تبدأ باشر وكذالك الشاب فقلبه أمام هذي المناظر الحسنه منظر مغري وطبيعة البشر يميلون لشي الحسن
فيا فتاة إستتري و ياشباب غظو
ذهبت ذات مرة للحسون سنتر (أبشيل الأهل ) فوجت شابان يغازلان بالجوال أمام الفتيات فيا سبحان الله
ومره ذهبت لمبارك ستايل فوجت فتاتان تجلسان وهما بكامل زينتهما كحل مكياج بكامل الزينه فنظرت إليهما بنظرت إحتقار ففهيتا النظرات بكل دقه سبحان الله
نرى من خلال الموقفين أن الشاب قد يبدأ أحيانناً الشر
و الأغلب قد تبدأ الفتات الشر هي الأنها هي من تحرك شهوت الشاب
أخوتي أخواتي إتقو الله فإن يوم الحساب عسير
أخوكم
السلسله
|
|
 |
|
 |
|
السلسه اخي /
هل تريد ان تقول أنه يجب ان يكون عقل الرجل كالإسفنجه ماتمتصه هو ماتعصره ..
لو كانت هذه العملية رائده لما استترنا عن فضائل المشائخ والعلماء واهل الدين لإنهم هم من عرفوا المرءاه بما ذكرت
ولكن هي الفطره اخي ..
نظرة الرجل للمرءاه بنظره شهوانيه نظره طبيعيه
يكفي انه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " حبب إلي من دنياكم ( و في رواية من الدنيا) الطيب و النساء و جعلت قرة عيني في الصلاة" أخرجه أحمد و النسائي ...
قال الله تعالى " زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة و الأنعام والحرث، ذلك متاع الحياة الدنيا، والله عنده حسن المآب.
لذلك لاتبديل لخلق الله