زوجي العزيز .....أنت رجل لاتطــاق .

[أبو دجانة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمر العبدالله     يازوجي العزيز ..أنت رجل لاتطاق مسكينة الفتاة في بلادي مخدوعة حتى الثمالة في إختيار شريك حياتها . طبعا لا ولن أعمم فهناك فتيات تزوجن ويعشن حياة سعيدة مع أزواجهن ولكنهن قلة قليلة . أنا أتحدث عن الغالبية العظمى منهن عندما يتقدم لها (قيس) نجد الفتاة تطير فرحا وتكاد لاتصدق ويتم زواجها من قيس المنتظر . طبعا بعد أن سألوا عنه ووجدوه من اهل الصلاح والتقوى وهذا عيب مجتمعنا أغلب من يتم سؤاله عن العريس لايخبر عن حقيقة العريس إطلاقا . ثم ماهي إلا شهرا أو شهرين عاشتها الفتاة مع زوجها ثم يبدأ مسلسل الإهمال والسهر خارج المنزل والسفر من قبل الزوج وتبدا حقيقة الزوج تنكشف لزوجته المسكينه . في دراسة أجرتها صحيفة الرياض وجد أن أغلب الزوجات حاليا تتمنى أن تعود بها عجلة الزمن للوراء لكي ترفض إرتباطها بزوجها الحالي لأن أغلبهم غشاشين ومخادعين ومحتالين كذبوا على أهل الزوجه بإدعائهم الصلاح والتقوى والإنضباط وبمجرد زواجهم ظهرت بلاويهم وفضائحهم للزوجه وتعددت فضائحهم من (سفر للخارج و تعاطي للمخدرات والمسكرات والخيانات الزوجية والعلاقات المشبوهه مع بنات أخريات ) وتركوا زوجاتهم فقط لتربية أطفالهم وغسيل ملابسهم . نصيحة أقدمها لكل فتاة عندما يتقدم لكي عريس فلاتستعجلي بردك ودعي أهلك يسألون عنه جيدا ويدرسونه جيدا قبل إعطاءك (الموافقة النهائية) عليه . اتمنى لكل فتاة عريس صالح ومتدين . أختكم سمر

[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]التنقيح قبل التلقيح
ذلك هو مضمون الموضوع الذى يحمل عدة نقاط مهمة
1- الفتاة هنا مخدوعة حتى الثمالة.
2- قيس المنتظر.
3- المسئول مؤتمن.
4- عجلة الزمن والقيد.

الفتاة مخدوعة حتى الثمالة: وقد تكون حقيقة وقد تكون غير ذلك ولكن لنسأل أنفسنا ما سبب الخداع فى شريك الحياة وهى كانت أخت وابنة وتسمع من اصدقائها ومثقفة وتقرأ وتتعلم وترى وضع الرجال من حولها!
فإن كان الواقع ينبئ بقتامة الصورة المرسومة لرجال المستقبل فكيف نقول خدعت ؟؟
أليس لها عينين ؟؟ وأذنين ؟؟

بالتأكيد تسمع وترى ولكنها كفتاة تخدع نفسها وتقول لعلى أُرزق خيرهم وهنا الخدعة نابعة من التمنى وليس بالقياس على الواقع.

الفتاة فى الوطن العربى تولد فى قالب فكرى ألا وهو الزواج والأمومة والحب والرومانسية والكلام اللذيذ وفقط.

ويغذى كل ذلك قصص قيس وليلى وعنتر وعبلة ومهند ونور ومن يأتى ورائهم.

نعم الفتاة عاطفية بطبيعتها ولكنها أيضاً رزقت العقل فلا تتركه جانباً وترسم صورة قد لا تكون موجودة إلا فى خيالها هى وحدها.

ذلك الفارس الابيض على الحصان الابيض لن يأتى دائماً ابيض.

2- قيس المنتظر: يجب أن تتعلم الفتاة أن قيس قصة نادرة الوجود والحكم دائماً يكون على القاعدة حتى لا تخدع عند أول أو ثانى رجل يطرق بابها ويكون جميل المظهر وذو حسب ونسب وفقط لأنه متى قفل الباب عليهما كل ذلك سيخلعه الرجل لأنه فقط للخارج ويبقى على طبيعته معكى.

إذن لا يغريك المظهر ولا المال ولا الصيت ولكن أهل بيته وجيرانه وشيوخ مسجده زملاء العمل، فكل هؤلاء يعطون نبذة مختصرة عن طبيعة ذلك الرجل والأمر مرتبط بالإستخارة أيضاً.

3- المسئول مؤتمن: لا اعرف كيف يسأل شخص عن أخلاق رجل سيزوج ويكذب مجاملة للمسئول عنه، هنا المسئول مؤتمن وإن خان الأمانة فمصير تلك الفتاة معلق فى رقبته إلى يوم الدين، فبسببه قد تعانى الويلات واعتقد أن هناك حديث نبوى بخصوص ذلك الامر لا اذكره حقيقة.

4- عجلة الزمن والقيد: فعلاً المرأة لا سبيل لها إن أساءت الإختيار إلا الخلع إن كانت تقدر أن تواجه مصيرها بلقب مطلقة فى ذلك المجتمع.

وإن كانت تملك أولاد فقد تعيش بغصة فى حلقها طوال عمرها من اجل أولادها تحت وطئة ذلك الرجل الذى لم يرعى الله فى من هم تحت ايديه.

المجتمع يتوجه بشكل كبير نحو التفكك الاسرى بسبب ثقافة الرجل النرجسية.[/align][/cell][/tabletext][/align]

[التنين الصيني]

سهلة .... اطلبي الطلاق

[الفتى السمنسي]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو دجانة     [align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]التنقيح قبل التلقيح ذلك هو مضمون الموضوع الذى يحمل عدة نقاط مهمة 1- الفتاة هنا مخدوعة حتى الثمالة. 2- قيس المنتظر. 3- المسئول مؤتمن. 4- عجلة الزمن والقيد. الفتاة مخدوعة حتى الثمالة: وقد تكون حقيقة وقد تكون غير ذلك ولكن لنسأل أنفسنا ما سبب الخداع فى شريك الحياة وهى كانت أخت وابنة وتسمع من اصدقائها ومثقفة وتقرأ وتتعلم وترى وضع الرجال من حولها! فإن كان الواقع ينبئ بقتامة الصورة المرسومة لرجال المستقبل فكيف نقول خدعت ؟؟ أليس لها عينين ؟؟ وأذنين ؟؟ بالتأكيد تسمع وترى ولكنها كفتاة تخدع نفسها وتقول لعلى أُرزق خيرهم وهنا الخدعة نابعة من التمنى وليس بالقياس على الواقع. الفتاة فى الوطن العربى تولد فى قالب فكرى ألا وهو الزواج والأمومة والحب والرومانسية والكلام اللذيذ وفقط. ويغذى كل ذلك قصص قيس وليلى وعنتر وعبلة ومهند ونور ومن يأتى ورائهم. نعم الفتاة عاطفية بطبيعتها ولكنها أيضاً رزقت العقل فلا تتركه جانباً وترسم صورة قد لا تكون موجودة إلا فى خيالها هى وحدها. ذلك الفارس الابيض على الحصان الابيض لن يأتى دائماً ابيض. 2- قيس المنتظر: يجب أن تتعلم الفتاة أن قيس قصة نادرة الوجود والحكم دائماً يكون على القاعدة حتى لا تخدع عند أول أو ثانى رجل يطرق بابها ويكون جميل المظهر وذو حسب ونسب وفقط لأنه متى قفل الباب عليهما كل ذلك سيخلعه الرجل لأنه فقط للخارج ويبقى على طبيعته معكى. إذن لا يغريك المظهر ولا المال ولا الصيت ولكن أهل بيته وجيرانه وشيوخ مسجده زملاء العمل، فكل هؤلاء يعطون نبذة مختصرة عن طبيعة ذلك الرجل والأمر مرتبط بالإستخارة أيضاً. 3- المسئول مؤتمن: لا اعرف كيف يسأل شخص عن أخلاق رجل سيزوج ويكذب مجاملة للمسئول عنه، هنا المسئول مؤتمن وإن خان الأمانة فمصير تلك الفتاة معلق فى رقبته إلى يوم الدين، فبسببه قد تعانى الويلات واعتقد أن هناك حديث نبوى بخصوص ذلك الامر لا اذكره حقيقة. 4- عجلة الزمن والقيد: فعلاً المرأة لا سبيل لها إن أساءت الإختيار إلا الخلع إن كانت تقدر أن تواجه مصيرها بلقب مطلقة فى ذلك المجتمع. وإن كانت تملك أولاد فقد تعيش بغصة فى حلقها طوال عمرها من اجل أولادها تحت وطئة ذلك الرجل الذى لم يرعى الله فى من هم تحت ايديه. المجتمع يتوجه بشكل كبير نحو التفكك الاسرى بسبب ثقافة الرجل النرجسية.[/align][/cell][/tabletext][/align]

ابودجانه قسم بالله إنك خطير وماشبهك هنا إلا بعبقري عايش مع شلة أغبياء .
قلت لك مرة إنك أستاذ ومكسب للمنتدى .

[سمر العبدالله]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو دجانة     [align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]التنقيح قبل التلقيح ذلك هو مضمون الموضوع الذى يحمل عدة نقاط مهمة 1- الفتاة هنا مخدوعة حتى الثمالة. 2- قيس المنتظر. 3- المسئول مؤتمن. 4- عجلة الزمن والقيد. الفتاة مخدوعة حتى الثمالة: وقد تكون حقيقة وقد تكون غير ذلك ولكن لنسأل أنفسنا ما سبب الخداع فى شريك الحياة وهى كانت أخت وابنة وتسمع من اصدقائها ومثقفة وتقرأ وتتعلم وترى وضع الرجال من حولها! فإن كان الواقع ينبئ بقتامة الصورة المرسومة لرجال المستقبل فكيف نقول خدعت ؟؟ أليس لها عينين ؟؟ وأذنين ؟؟ بالتأكيد تسمع وترى ولكنها كفتاة تخدع نفسها وتقول لعلى أُرزق خيرهم وهنا الخدعة نابعة من التمنى وليس بالقياس على الواقع. الفتاة فى الوطن العربى تولد فى قالب فكرى ألا وهو الزواج والأمومة والحب والرومانسية والكلام اللذيذ وفقط. ويغذى كل ذلك قصص قيس وليلى وعنتر وعبلة ومهند ونور ومن يأتى ورائهم. نعم الفتاة عاطفية بطبيعتها ولكنها أيضاً رزقت العقل فلا تتركه جانباً وترسم صورة قد لا تكون موجودة إلا فى خيالها هى وحدها. ذلك الفارس الابيض على الحصان الابيض لن يأتى دائماً ابيض. 2- قيس المنتظر: يجب أن تتعلم الفتاة أن قيس قصة نادرة الوجود والحكم دائماً يكون على القاعدة حتى لا تخدع عند أول أو ثانى رجل يطرق بابها ويكون جميل المظهر وذو حسب ونسب وفقط لأنه متى قفل الباب عليهما كل ذلك سيخلعه الرجل لأنه فقط للخارج ويبقى على طبيعته معكى. إذن لا يغريك المظهر ولا المال ولا الصيت ولكن أهل بيته وجيرانه وشيوخ مسجده زملاء العمل، فكل هؤلاء يعطون نبذة مختصرة عن طبيعة ذلك الرجل والأمر مرتبط بالإستخارة أيضاً. 3- المسئول مؤتمن: لا اعرف كيف يسأل شخص عن أخلاق رجل سيزوج ويكذب مجاملة للمسئول عنه، هنا المسئول مؤتمن وإن خان الأمانة فمصير تلك الفتاة معلق فى رقبته إلى يوم الدين، فبسببه قد تعانى الويلات واعتقد أن هناك حديث نبوى بخصوص ذلك الامر لا اذكره حقيقة. 4- عجلة الزمن والقيد: فعلاً المرأة لا سبيل لها إن أساءت الإختيار إلا الخلع إن كانت تقدر أن تواجه مصيرها بلقب مطلقة فى ذلك المجتمع. وإن كانت تملك أولاد فقد تعيش بغصة فى حلقها طوال عمرها من اجل أولادها تحت وطئة ذلك الرجل الذى لم يرعى الله فى من هم تحت ايديه. المجتمع يتوجه بشكل كبير نحو التفكك الاسرى بسبب ثقافة الرجل النرجسية.[/align][/cell][/tabletext][/align]

اشكرك جدا أبودجانه على الشرح والتفصيل إلا أنك قسوت قليلا على الفتاة وحملتها خطأ الإختيار .
هي لم يظهر أمامها إلا كل خير وصلاح وهذا عكس الحقيقة المغيبة عن الفتاة .
إذن يجب عليك تحميل الشاب الخطأ بالكامل لأنه إستطاع خداع الفتاة بإدعاء صلاحه وورعه وإنضباطه .

[أبو دجانة]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمر العبدالله     اشكرك جدا أبودجانه على الشرح والتفصيل إلا أنك قسوت قليلا على الفتاة وحملتها خطأ الإختيار . هي لم يظهر أمامها إلا كل خير وصلاح وهذا عكس الحقيقة المغيبة عن الفتاة . إذن يجب عليك تحميل الشاب الخطأ بالكامل لأنه إستطاع خداع الفتاة بإدعاء صلاحه وورعه وإنضباطه .

[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]والله يا سمر أن لم أقس على الفتاة ولم أحملها وحدها مسئولية سوء الإختيار وإن لم أعفها أيضاً ولكن فعلاً الأمر محير جداً بالنسبة لى.

أوقات أقول هى تعرف الصفة الغالبة على الشباب ألا وهى عدم الإلتزام مثلاً فلما ترسم صورة جميلة وفقط دون إحتمال أن يكون إختيارها أو "نصيبها" من تلك الغالبية الغير ملتزمة إن كانوا فعلاً غالبية.

وأوقات أخرى أقول وماذا تفعل الفتاة إن كان تحول الشاب للإلتزام سببه عزمه على الزواج حتى يمر الامر على اهل الفتاة ثم ما تلبث أن ترجع ريما لعادتها.

لذلك قلت أن الامر مرتبط هنا بالإستخارة والدعاء وما خاب من إستخار.

ولكن ما أستفزنى فى الامر وصفك للفتاة بالمخدوعة حتى الثمالة، وهو وصف أشبه بمن أسقط عن الفتاة الأهلية الكاملة فى الحكم على الامور.
ولو كان ذلك صحيح فهى معذرة فتاة لن يكون لها أى اثر على بيتها وما هى إلا معمل تفريخ "معذرة على الوصف" ولكن لا أعرف بما اصف فتاة فاقدة الأهلية.

وأيضاً لقد ذكرت فى ردى السابق أنى أشفق على الفتاة حيث أنها ليس أمامها إلا خياران إن كان نصيبها من الرجال الشبيه وليس الاصل.
فلها الخلع أو البقاء مرغمة مع شبيه الرجال.

فعلاً خياران أحلاهما مر الطعم.

ويا رب أصلح حال كل الرجال وكل النساء فى أمتنا.[/align][/cell][/tabletext][/align]