الموضوع نوقش في كل الوسائل ، حتى أبو شربل ناقش مسفارنا ومسيارنا ، وما اكتفى بهذا بل أستضاف المتسعودات ذوات الأنوف المقطومة والأفواه المنفوخة ، ذوات الخدود المشدودة ، والجفون المصنوعة ، ليقولن لنا نحن غير راضيات!! قبحهن الله من تافهات ، لا تثريب على من تزوجت من أجل المال والحاجة ولا لائم لمن رغبت جسد الرجل بخشونته ليطويها بنعومتها ، هذي سنة الحياة ، صبوا لعناتكم وجل غيظكم على الممتنعات عن الزواج المانعات لسنة الوجود ، فهن دعاة الرذيلة وهن قوادات العصر الحديث ، الزواج بكل حالاته خيراً للعزباء من الحرام وليال الغرام !