موضوع رائع ولكن ما السبب لعدم تهيئه الفتاة لتكون أماً وزوجة
لابد التعمق لحل المشكلة فالدورات والندوات لن تحل تقصير الفتيات او صقلهن لمواجة الحياة الزوجية أن لم يكن هناك أسس من داخل منزلها تهيئها لتحتل منزلها الطبيعية في الحياة منذو نعمه الأظفار حيث تتدرج في زرع الامومه والحنان والخفه بالنفس وأكتساب المهارات مع التشجيع
للمواصلة وخاصة بانهن يتلقين دروس ومهارات في التربية النسوية والطهي لو وجدت الفتاة
أستمرارية لما تعلمته في المدرسة لفاقت نساء العالم في المهارات
ففي حديث المجالس تجد الفتيات التي لا يوجد في منازلهم خدم أكثر مرونه ودقة وتنظيم
ومهاره في الطهي وغيره
وهذا لا نرفض وجود الخدم في المنزل ولكن نرفض أن نكون ضيوف والخدم هم أسياد المنزل يعرفون أدق التفاصيل فيه
فاغلب الفتيات من مدرستها لغرفتها أو غرفة الطعام أو لمشاهدة التلفاز ثم أمام جهازها في غرفتها
فالخادمه حتى الطعام تحضره لها في غرفتها وملابس المدرسة تعدهم لها في الصباح الباكر
ولكن لو قال الوالدين نريد أن نتذوق من يدك قبل أن تتركينا أو ما شابه ذلك
لأحست بانها فتاة ومصيرها الزواج فلابد أن تتعلم هنا قبل أن تنحرج حين تزوج
أعجبتني أم حين ذكرت أبنتها ترفض دخول الخادمه لغرفتها ولا تغسل ملابسها وحين تخرج الام
تعد الطعام لوالدها مع أنهم يمتلكون خادمة فالام ترفض أن تكون الخادمة بديلة لها فهيا لم تجلب الا
لتخفيف عن الزوجة
ولكن بعض الفتيات حتى الماء تحضره لها الخادمة