لقاء ياسر كان يوم الاثنين على الإم بي سي تحدث حول نقاط عدة منها :
1/ مشاركته في شاعر المليون ( وثنائه على محمد بن زايد )
2 / حديثه عن الأمير عبد العزيز بن فهد ( وثنائه عليه )
3 / حديثه عن محمد عبده ( وثنائه عليه )
4 / حديثه عن راشد الماجد ( وثنائه عليه )
5 / حديثه عن تركي المشيقح ( وثنائه عليه )
6 / حديثه عن مقدم البرنامج نيشان ( وثنائه عليه )
7 / عن المقناص والطيور والهدايا من الشيوخ وأصحاب السمو
وأشياء أخرى
كان يتحدث عن محمد بن زايد المحبوب الأول بفتور عجيب وحينما جاء سيف الدولة في عينيه - عبد العزيز بن فهد - قال مادحا ( كل اللي قبلك تصبيرة ) هكذا داس مشروع السرير الأول
وقتها ياصديقي كنت أتساءل مالذي سيقوله حينما يرد اسما جديدا عليه من مقدم البرنامج
لا أخفيك وأنا أشاهد البرنامج أحسست ( بطقطقة ) رقبتي انحناء حتى شممت رائحة قاذورات الشوارع والأرصفة المنتنة ولعقت رغما عني أحذية شيوخ مروا من فوقنا ...
ـــــــــــ
لقاء الدكتور المثقف محمد الأحمري كان قبله تماما على شاشة الجزيرة مع المقدم علي الظفيري
كان عنوان الحلقة ( الحرية في الفكر الإسلامي )
كان يتحدث عن التخلف والديكتاتورية المسلطة من قبل الشيوخ أصحاب اللكازس ببعض أرائهم المهندمة للسياسي وعن السياسي الذي لامنقذ غيره ..
وعن الصامتين مطأطئي الرؤوس .. ولربما المصفقين أيضا ..
كم تمنيت أن تكون حلقة الدكتور محمد بعد حلقة ياسر لكي أغتسل من كمية السواد الذي تلطخت فيه ..
آخر قناعاتي ..
ليس لدي مشكلة أن أسمع شعرا ممتلئا بالنفاق والمدح والكذب و.. لكن يكون شعرا كما كان المتنبي
لكن أن أمرغ بالوحل على شيء لايستحق فهذا هو الوجع ..
للذين يظنون أن نقد الأشياء حسد وشهوة نفس ... عليهم أن يتبولوا عراة هنا .. سأحسدهم على هذا المشهد أكثر من حسدي لمن تحدثت عنهم ..
تطهروا من روائحكم العفنة